تحدث رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الخميس 2 ديسمبر 2021، على اثر اجتماع مجلس الوزراء، حول تغيير يوم عيد الثورة من يوم 14 جانفي الى يوم 17 ديسمبر وبرّر ذلك بأن "الإنفجار الثوري انطلق من سيدي بوزيد، ولكن للأسف تم احتواء الثورة في تلك الفترة حتى يتم اقصاء الشعب عن ارادته وعن الشعارات التي رفعها".
وعن القضاء, قال: "جزء كبير من القضاة شرفاء ولكن هناك من هم ليسوا في مستوى المسؤولية".
وتحدثّ عن الشركات الأهلية بالقول: " إدخال عشرات الآلاف من أين الأموال؟ الأوهام صارت قواعد قانونية حتى وصلنا الى هذه المرحلة.. الشركة الأهلية تجعل علاقة المواطن بالدولة والمؤسسات أقوى وطبعا هناك مرابيح للجهة والنظام الجبائي وسيتم المصادقة على كل هذا في أقرب الآجال، لأن القانون جاهز ومهمة الدولة تحقيق الإندماج بين كافة مكونات المجتمع"
وشرح قائلا: "بخصوص نموذج جمنة للإقتصاد الإجتماعي التضامني "أراضي جمنة كان كراؤها بمبلغ غير كبير وعندما أخذها أهالي جمنة جنوا منها مليارات لما لا تصبح شركات أهلية للمواطنين لخلق الثورة، وليس لخلق الوهم وأكد أن مثل هذه الشركات يكون فيها المواطنون نجحت في أمريكا اللاتينية".
وتابع بالقول: "يحلم من يتصور أنّه سنعود للوراء.. الحرية عندهم هي السب والشتم والثلب والسرقة ويلزمك ما تكلموش."
وأضاف قائلا بخصوص السلطة القضائية: "سنطهر البلاد أيضا وسأدعو ممثلي القضاة الى ضرورة تطهير القضاء".
وأضاف: "جزء كبير من القضاة شرفاء ولكن هناك من هم ليسوا في مستوى المسؤولية"
*لماذا لا تصبح الشركات الأهلية لخلق الثروة؟
تحدث رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الخميس 2 ديسمبر 2021، على اثر اجتماع مجلس الوزراء، حول تغيير يوم عيد الثورة من يوم 14 جانفي الى يوم 17 ديسمبر وبرّر ذلك بأن "الإنفجار الثوري انطلق من سيدي بوزيد، ولكن للأسف تم احتواء الثورة في تلك الفترة حتى يتم اقصاء الشعب عن ارادته وعن الشعارات التي رفعها".
وعن القضاء, قال: "جزء كبير من القضاة شرفاء ولكن هناك من هم ليسوا في مستوى المسؤولية".
وتحدثّ عن الشركات الأهلية بالقول: " إدخال عشرات الآلاف من أين الأموال؟ الأوهام صارت قواعد قانونية حتى وصلنا الى هذه المرحلة.. الشركة الأهلية تجعل علاقة المواطن بالدولة والمؤسسات أقوى وطبعا هناك مرابيح للجهة والنظام الجبائي وسيتم المصادقة على كل هذا في أقرب الآجال، لأن القانون جاهز ومهمة الدولة تحقيق الإندماج بين كافة مكونات المجتمع"
وشرح قائلا: "بخصوص نموذج جمنة للإقتصاد الإجتماعي التضامني "أراضي جمنة كان كراؤها بمبلغ غير كبير وعندما أخذها أهالي جمنة جنوا منها مليارات لما لا تصبح شركات أهلية للمواطنين لخلق الثورة، وليس لخلق الوهم وأكد أن مثل هذه الشركات يكون فيها المواطنون نجحت في أمريكا اللاتينية".
وتابع بالقول: "يحلم من يتصور أنّه سنعود للوراء.. الحرية عندهم هي السب والشتم والثلب والسرقة ويلزمك ما تكلموش."
وأضاف قائلا بخصوص السلطة القضائية: "سنطهر البلاد أيضا وسأدعو ممثلي القضاة الى ضرورة تطهير القضاء".
وأضاف: "جزء كبير من القضاة شرفاء ولكن هناك من هم ليسوا في مستوى المسؤولية"
