قال رئيس الهيئة العليا للاتصال السمعي والبصري، نوري اللجمي، في ندوة صحفية، اليوم الثلاثاء، "كيف يمكن أن ننشر ثقافة إحترام حقوق الطفل وتنميته، من ناحية كل حقوقه كحقه في المعلومة و حقه في حرية التعبير، وقال مراعاة لمصلحته".
وكشف خلال تقديم دليل عملي للتعاطي الإعلامي مع قضايا الطفل أعدته الهيئة بدعم من منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونسيف"، أن هذا الدليل عملي للتعاطي الإعلامي مع قضايا الطفل، وهو نابع من وجود خاصة من نوع من الإحساس بالواجب بتحسين تقديم هذه القضايا وفي تقديم حقوق الطفل.
وأضاف قائلا " في تونس للأسف لا تزال في العديد من وسائل الإعلام العديد من الإخلالات والهئية أضطرت عديد المرات لإتخاذ إجراءات في المؤسسات الإعلامية نظرا لأنها لم تحترم حقوق الطفل".
وتابع بالقول "اليوم مسؤولية الإعلام والمجتمع بصفة عامة والإعلام له دور كبير جدا في تنمية هذه الثقافة، اذا قام الإعلام كما ينبغي واذا لم يقم بدوره فستكون هناك اشكالية كبيرة في تأسيس مجتمع يحترم حقوق الطقل وحقوق أخرى كحقوق المرأة وحقوق الفئات الهشة".
قال رئيس الهيئة العليا للاتصال السمعي والبصري، نوري اللجمي، في ندوة صحفية، اليوم الثلاثاء، "كيف يمكن أن ننشر ثقافة إحترام حقوق الطفل وتنميته، من ناحية كل حقوقه كحقه في المعلومة و حقه في حرية التعبير، وقال مراعاة لمصلحته".
وكشف خلال تقديم دليل عملي للتعاطي الإعلامي مع قضايا الطفل أعدته الهيئة بدعم من منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونسيف"، أن هذا الدليل عملي للتعاطي الإعلامي مع قضايا الطفل، وهو نابع من وجود خاصة من نوع من الإحساس بالواجب بتحسين تقديم هذه القضايا وفي تقديم حقوق الطفل.
وأضاف قائلا " في تونس للأسف لا تزال في العديد من وسائل الإعلام العديد من الإخلالات والهئية أضطرت عديد المرات لإتخاذ إجراءات في المؤسسات الإعلامية نظرا لأنها لم تحترم حقوق الطفل".
وتابع بالقول "اليوم مسؤولية الإعلام والمجتمع بصفة عامة والإعلام له دور كبير جدا في تنمية هذه الثقافة، اذا قام الإعلام كما ينبغي واذا لم يقم بدوره فستكون هناك اشكالية كبيرة في تأسيس مجتمع يحترم حقوق الطقل وحقوق أخرى كحقوق المرأة وحقوق الفئات الهشة".
