اعتبر منجي الرحوي النائب في البرلمان المجمدة أشغاله أن التسمية الحقيقية لمبادرة مواطنون ضدّ الانقلاب هي "مواطنون مع الاتقلاب".
وأوضح أن الانقلاب الحقيقي وقع خلال العشرية السابقة من طرف من أقاتم أمن موازي وقضاء موازي وجعل الفساد يصبح ظاهرة.
وأشار لدى حضوره في "جوهرة أف أم" الى أن 25 جويلية مسار جاء لينهي ويقطع مع الانقلاب وأطاح بحكومة المشيشي التي كانت ستبيع المؤسسات العمومية، وفق قوله.
وأشار الى أن النائب لديه نشاطات يقوم بها وعلاقة بالمواطنين وحل للمشاكل وهو ما لم يتقطع الى الآن حتى بعد 25 جويلية، وأبرز لأنه يتم الاتصال به يوميا من قبل مواطنين كنائب ويقوم بخدمتهم، وأن الاتصالات تأتيه من جهته أو من جهات أخرى بالجمهورية حول مشاكل عامة متعلقة مثلا مشاكل كوفيد 189 والمستشفيات والطرقات.
ولفت الى أنه يقوم بالجهات الادارية في محاولة لحل هذه المشكلات .
وذكر الرحوي أن رئيس الجمهورية كان مستهدفا ووقع اهانته من قبل النهضة وائتلاف الكرامة وقلب تونس، مع اذلال المؤسسة الرئاسية ومحاولة عزل رئيس الجمهورية من خلال محاولة ارساء المحكمة الدستورية.
وأضاف بالقول "أسباب العزل أنه عطلهم في مشاريعهم الدنيئة وفي سياساتهم المخاتلة للشعب ولأهداف الشعب، وسعيد عطلهم في تسميات وجوه مشبوهة وفي أن يكون شاهد زور فيما يقترفه هذا المجلس من فضاعات ولم يكن يقبل العنف والعبث بالدولة والمؤسسات".
اعتبر منجي الرحوي النائب في البرلمان المجمدة أشغاله أن التسمية الحقيقية لمبادرة مواطنون ضدّ الانقلاب هي "مواطنون مع الاتقلاب".
وأوضح أن الانقلاب الحقيقي وقع خلال العشرية السابقة من طرف من أقاتم أمن موازي وقضاء موازي وجعل الفساد يصبح ظاهرة.
وأشار لدى حضوره في "جوهرة أف أم" الى أن 25 جويلية مسار جاء لينهي ويقطع مع الانقلاب وأطاح بحكومة المشيشي التي كانت ستبيع المؤسسات العمومية، وفق قوله.
وأشار الى أن النائب لديه نشاطات يقوم بها وعلاقة بالمواطنين وحل للمشاكل وهو ما لم يتقطع الى الآن حتى بعد 25 جويلية، وأبرز لأنه يتم الاتصال به يوميا من قبل مواطنين كنائب ويقوم بخدمتهم، وأن الاتصالات تأتيه من جهته أو من جهات أخرى بالجمهورية حول مشاكل عامة متعلقة مثلا مشاكل كوفيد 189 والمستشفيات والطرقات.
ولفت الى أنه يقوم بالجهات الادارية في محاولة لحل هذه المشكلات .
وذكر الرحوي أن رئيس الجمهورية كان مستهدفا ووقع اهانته من قبل النهضة وائتلاف الكرامة وقلب تونس، مع اذلال المؤسسة الرئاسية ومحاولة عزل رئيس الجمهورية من خلال محاولة ارساء المحكمة الدستورية.
وأضاف بالقول "أسباب العزل أنه عطلهم في مشاريعهم الدنيئة وفي سياساتهم المخاتلة للشعب ولأهداف الشعب، وسعيد عطلهم في تسميات وجوه مشبوهة وفي أن يكون شاهد زور فيما يقترفه هذا المجلس من فضاعات ولم يكن يقبل العنف والعبث بالدولة والمؤسسات".
