استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، اليوم الثلاثاء 16 نوفمبر 2021 بقصر قرطاج ليلى الشيخاوي، وزيرة البيئة، ونشطاء من المجتمع المدني في مدينة عقارب.
وتناول اللقاء الوضع البيئي في مدينة عقارب والجهود المبذولة لإيجاد حلول آنية ومتوسطة المدى وحلول نهائية للمخاطر التي تحفّ بالمواطنين في كل الجهات. كما تمّ التطرّق إلى المشاريع التي أعدّتها شركات تونسية وأجنبية في الغرض والتي ستتولى وزارة البيئة دراستها وإيجاد التمويلات الضرورية لها لمعالجة النفايات حسب المقاييس الدولية.
وأكّد رئيس الجمهورية، بالمناسبة، على أنه لا مجال للتفريق بين جهة وأخرى وعلى أن الجميع سواسية في الحقوق والواجبات. ونبّه إلى هناك من يسعون إلى استغلال الأوضاع الراهنة للاستفادة منها سياسيا بالرغم من أنه لم يفوا بالعهود التي قطعوها لمّا تداولوا على السلطة وهم يحاولون التحرك، اليوم، ليس من أجل التوصل إلى حلول بل بغاية بثّ التفرقة بين الجهات وتغذية الاحتقان.
كما أشار رئيس الجمهورية إلى أن ملف النفايات لا يهمّ مدينة عقارب فقط ولكن يشمل عدّة مناطق أخرى، وأكّد على أن الحلول في المستويين المحلّي والجهوي لا بدّ أن تنصهر في إطار برنامج وطني شامل.
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، اليوم الثلاثاء 16 نوفمبر 2021 بقصر قرطاج ليلى الشيخاوي، وزيرة البيئة، ونشطاء من المجتمع المدني في مدينة عقارب.
وتناول اللقاء الوضع البيئي في مدينة عقارب والجهود المبذولة لإيجاد حلول آنية ومتوسطة المدى وحلول نهائية للمخاطر التي تحفّ بالمواطنين في كل الجهات. كما تمّ التطرّق إلى المشاريع التي أعدّتها شركات تونسية وأجنبية في الغرض والتي ستتولى وزارة البيئة دراستها وإيجاد التمويلات الضرورية لها لمعالجة النفايات حسب المقاييس الدولية.
وأكّد رئيس الجمهورية، بالمناسبة، على أنه لا مجال للتفريق بين جهة وأخرى وعلى أن الجميع سواسية في الحقوق والواجبات. ونبّه إلى هناك من يسعون إلى استغلال الأوضاع الراهنة للاستفادة منها سياسيا بالرغم من أنه لم يفوا بالعهود التي قطعوها لمّا تداولوا على السلطة وهم يحاولون التحرك، اليوم، ليس من أجل التوصل إلى حلول بل بغاية بثّ التفرقة بين الجهات وتغذية الاحتقان.
كما أشار رئيس الجمهورية إلى أن ملف النفايات لا يهمّ مدينة عقارب فقط ولكن يشمل عدّة مناطق أخرى، وأكّد على أن الحلول في المستويين المحلّي والجهوي لا بدّ أن تنصهر في إطار برنامج وطني شامل.