قال عبد اللطيف المكي وزير الصحة السابق والناشط السياسي "اذا توجد محاسبة سياسية أو حتى قانونية بخصوص ما حدث سابقا ونحن جزء منها ، مستعدون لتحمل مسؤولياتنا".
وأضاف لدى حضوره في "موزاييك أف أم": "لم نتربى على السلوك الانتهازي ولا نشجع عليه".
وبخصوص عدم الاعلان الى الآن عن الحزب الجديد الذي سيقع بعثه، أوضح أنه عندما يجهز سيعلن احداث الحزب.
وتابع بالقول: "لا يمكن منع الناس من الشك وان شاء الله الخطوات المستقبلية تنزع منهم الشك واذا هو شك منهجي فمرحبا بهم".
وحول أن الاستقالة من النهضة هو قفز من السفينة، ذكر أنه ليس قفزا من السفينة "لم نقفز من السفينة سنة 1990 أو سنة 1987 عندما كان الثمن عدم القفز السجون وقصف العمر والمستقبل والعائلات، لكن بعد 25 جويلية، وجدنا أنه ليس هناك استعداد للشراكة والتشريك واسخلاص الدروس، واستمر نفس النمط، وأنت كقيادي موجود لتحمل المسؤولية الأدبية والسياسية دون أن تشارك".
وأفاد أنه "داخل النهضة كان معروفا بالدفاع عن العلاقة مع حركة الشعب ومع التيار الديمقراطي، كما كان حريصا على ذلك وبتقديم تنازلات كبيرة لتقليص نسبة الايديولوجيا في السياسية" .
وبالنسبة الى طبيعة تحالف مشروعه السياسي الجديد، أوضح "اذا حزب لم يخترق الخطوط الحمراء ولم يتنكر للديمقراطية بوضوح لم يقم علاقات مع أعداء للبلاد نقيم معه علاقات وفق برنامج، ويمكن التحالف معه".
قال عبد اللطيف المكي وزير الصحة السابق والناشط السياسي "اذا توجد محاسبة سياسية أو حتى قانونية بخصوص ما حدث سابقا ونحن جزء منها ، مستعدون لتحمل مسؤولياتنا".
وأضاف لدى حضوره في "موزاييك أف أم": "لم نتربى على السلوك الانتهازي ولا نشجع عليه".
وبخصوص عدم الاعلان الى الآن عن الحزب الجديد الذي سيقع بعثه، أوضح أنه عندما يجهز سيعلن احداث الحزب.
وتابع بالقول: "لا يمكن منع الناس من الشك وان شاء الله الخطوات المستقبلية تنزع منهم الشك واذا هو شك منهجي فمرحبا بهم".
وحول أن الاستقالة من النهضة هو قفز من السفينة، ذكر أنه ليس قفزا من السفينة "لم نقفز من السفينة سنة 1990 أو سنة 1987 عندما كان الثمن عدم القفز السجون وقصف العمر والمستقبل والعائلات، لكن بعد 25 جويلية، وجدنا أنه ليس هناك استعداد للشراكة والتشريك واسخلاص الدروس، واستمر نفس النمط، وأنت كقيادي موجود لتحمل المسؤولية الأدبية والسياسية دون أن تشارك".
وأفاد أنه "داخل النهضة كان معروفا بالدفاع عن العلاقة مع حركة الشعب ومع التيار الديمقراطي، كما كان حريصا على ذلك وبتقديم تنازلات كبيرة لتقليص نسبة الايديولوجيا في السياسية" .
وبالنسبة الى طبيعة تحالف مشروعه السياسي الجديد، أوضح "اذا حزب لم يخترق الخطوط الحمراء ولم يتنكر للديمقراطية بوضوح لم يقم علاقات مع أعداء للبلاد نقيم معه علاقات وفق برنامج، ويمكن التحالف معه".