التقى وزير السياحة محمد المعز بلحسين اليوم، الثلاثاء 16 نوفمبر 2021 بمقر الوزارة، وفدا هاما من منظمي الرحلات السياحية ووكالات الأسفار بألمانيا وذلك بمناسبة الزيارة التي يؤديها الوفد حاليا إلى تونس للتعرف على أهم المقومات السياحية في بلادنا ومعاينة البروتوكول الصحي الخاص بالقطاع السياحي ومختلف الإجراءات الوقائية لاستقبال السياح.
وثمن وزير السياحة زيارة كبرى وكالات الأسفار ومنظمي الرحلات السياحية الألمانية إلى تونس باعتبارها ستمكن من مزيد الترويج للوجهة التونسية في ألمانيا وفي أوروبا عموما وفرصة لاكتشاف ما تزخر به عديد مناطق الجمهورية من مقومات السياحة البديلة والإيكولوجية والثقافية والصناعات التقليدية فضلا عن السياحة الشاطئية.
واستعرض الوزير، خلال اللقاء، مخطط العمل لاستعادة النشاط السياحي لما بعد كوفيد-19 مع تسليط الأضواء على الإجراءات الوقائية وضوابط السلامة الصحية التي ينص عليها البروتوكول الصحي للسياحة التونسية والذي يتم تطبيقه في كل المنشآت السياحية علاوة على البروتوكول الصحي الخاص بالمتاحف والمواقع الأثرية وغيرها من المزارات السياحية لافتا إلى أن كافة الإجراءات الوقائية والصحية يتم تطبيقها بصرامة وبالشكل الأمثل الذي يضمن سلامة الجميع من السياح والعاملين بالقطاع.
وتحول الوفد الألماني فور انتهاء اللقاء إلى المدينة العتيقة والسوق التقليدية بتونس العاصمة للإطلاع على المنتوجات التقليدية ولاكتشاف ما تزخر به المدينة العتيقة من موروث حضاري وثقافي مميز وهي مقومات سياحية مفضلة لدى السائح الألماني حسب الوفد. كما يتضمن برنامج منظمي الرحلات السياحية ووكالات الأسفار زيارة عدد من مناطق الجمهورية للإطلاع على أهم مقومات الجذب السياحي ببلادنا.
التقى وزير السياحة محمد المعز بلحسين اليوم، الثلاثاء 16 نوفمبر 2021 بمقر الوزارة، وفدا هاما من منظمي الرحلات السياحية ووكالات الأسفار بألمانيا وذلك بمناسبة الزيارة التي يؤديها الوفد حاليا إلى تونس للتعرف على أهم المقومات السياحية في بلادنا ومعاينة البروتوكول الصحي الخاص بالقطاع السياحي ومختلف الإجراءات الوقائية لاستقبال السياح.
وثمن وزير السياحة زيارة كبرى وكالات الأسفار ومنظمي الرحلات السياحية الألمانية إلى تونس باعتبارها ستمكن من مزيد الترويج للوجهة التونسية في ألمانيا وفي أوروبا عموما وفرصة لاكتشاف ما تزخر به عديد مناطق الجمهورية من مقومات السياحة البديلة والإيكولوجية والثقافية والصناعات التقليدية فضلا عن السياحة الشاطئية.
واستعرض الوزير، خلال اللقاء، مخطط العمل لاستعادة النشاط السياحي لما بعد كوفيد-19 مع تسليط الأضواء على الإجراءات الوقائية وضوابط السلامة الصحية التي ينص عليها البروتوكول الصحي للسياحة التونسية والذي يتم تطبيقه في كل المنشآت السياحية علاوة على البروتوكول الصحي الخاص بالمتاحف والمواقع الأثرية وغيرها من المزارات السياحية لافتا إلى أن كافة الإجراءات الوقائية والصحية يتم تطبيقها بصرامة وبالشكل الأمثل الذي يضمن سلامة الجميع من السياح والعاملين بالقطاع.
وتحول الوفد الألماني فور انتهاء اللقاء إلى المدينة العتيقة والسوق التقليدية بتونس العاصمة للإطلاع على المنتوجات التقليدية ولاكتشاف ما تزخر به المدينة العتيقة من موروث حضاري وثقافي مميز وهي مقومات سياحية مفضلة لدى السائح الألماني حسب الوفد. كما يتضمن برنامج منظمي الرحلات السياحية ووكالات الأسفار زيارة عدد من مناطق الجمهورية للإطلاع على أهم مقومات الجذب السياحي ببلادنا.