اكد المجلس الوطني لعمادة الأطباء، "ان العمادة لن تتدخر جهدا في تنظيم قطاع طب التجميل في اطار احترام مدونة اخلاقيات مهنة الطب في انتظار صدور، قريبا، القرار الذي سيقوم بتحيين قائمة الاختصاصات التي يحق لها ممارسة طب التجميل".
وياتي تأكيد المجلس تبعا لما سجلته العمادة من تجاوزات وما ورد عليها من شكايات تتعلق بممارسة طب التجميل من قبل أطباء غير مؤهلين ومشاركتهم في ممارسات غير قانونية في ما يعرف بمراكز التجميل دون احترام لضوابط اخلاقيات مهنة الطب.
وأشار الى تفاقم لجوء هؤلاء الأطباء لإستخدام الإشهار عن طريق تمويل صفحات على شبكات التواصل الاجتماعي الى جانب تحديد أسعار جزافية لغايات تجارية لمختلف التدخلات الطبية التي يقومون بها.
وذكر المجلس بالفصول 15 و16 و20 و22 و23 من مدونة اخلاقيات مهنة الطب والتي تمنع على الأطباء ممارسة مهنة الطب كتجارة كما تمنع عليهم القيام بالاشهار مهما كان نوعه.
كما تنص هذه الفصول على عدم إمكانية المشاركة بالنسبة للطبيب في التظاهرات الطبية التي لا يكون هدفها علميا او تربويا فضلا عن انه يمنع على الطبيب امتلاك اكثر من عيادة واحدة.
وات
اكد المجلس الوطني لعمادة الأطباء، "ان العمادة لن تتدخر جهدا في تنظيم قطاع طب التجميل في اطار احترام مدونة اخلاقيات مهنة الطب في انتظار صدور، قريبا، القرار الذي سيقوم بتحيين قائمة الاختصاصات التي يحق لها ممارسة طب التجميل".
وياتي تأكيد المجلس تبعا لما سجلته العمادة من تجاوزات وما ورد عليها من شكايات تتعلق بممارسة طب التجميل من قبل أطباء غير مؤهلين ومشاركتهم في ممارسات غير قانونية في ما يعرف بمراكز التجميل دون احترام لضوابط اخلاقيات مهنة الطب.
وأشار الى تفاقم لجوء هؤلاء الأطباء لإستخدام الإشهار عن طريق تمويل صفحات على شبكات التواصل الاجتماعي الى جانب تحديد أسعار جزافية لغايات تجارية لمختلف التدخلات الطبية التي يقومون بها.
وذكر المجلس بالفصول 15 و16 و20 و22 و23 من مدونة اخلاقيات مهنة الطب والتي تمنع على الأطباء ممارسة مهنة الطب كتجارة كما تمنع عليهم القيام بالاشهار مهما كان نوعه.
كما تنص هذه الفصول على عدم إمكانية المشاركة بالنسبة للطبيب في التظاهرات الطبية التي لا يكون هدفها علميا او تربويا فضلا عن انه يمنع على الطبيب امتلاك اكثر من عيادة واحدة.
