قال محمد الرابحي رئيس لجنة الحجر الصحي في تصريح لـ"الصباح نيوز" أنه رسميا لم يعد مسموحا لأي وافد في كل الحالات دخول التراب التونسي دون الاستظهار بتحليل سلبي pcr، وبالنسبة لغير المُلقّحين أو الذين لم يستكملوا التلقيح فانهم معنيون بالحجر الاجباري لمدة أسبوع في أحد النزل.
وبيّن الرابحي أنه تم تخصيص أكثر من 10 نزل في مختلف أنحاء الجمهورية للحجر الاجباري، وأن نسبة الامتلاء فيها تبقى ضعيفة.
وأشار الرابحي الى أنه لا وجود لاي استثناءات لأي دولة في هذا المجال، مُعلنا أن الاجراءات المذكورة ستدخل حيز التنفيذ اليوم الأربعاء.
وبخصوص أسباب اقرار هذه الاجراءات، أوضح محدّثنا أن الاجراءات مُتحركة، وعلى مستوى العالم يوجد في بعض المناطق عودة لانتشار لوباء كورونا، وظهور سلالة فرعية جديدة من "دلتا" مع مخاوف جدية من تسلّلها الى تونس.
وأضاف: "المتحور الجديد لا يزال تحت الدراسة لكن كل شيء جديد يمكن أن يؤثر مثل ما تسبب "دلتا" في تونس في وفاة الآلاف خاصة في شهري جويلية وأوت والمرور بتجربة مرة، وهو ما يتطلب اتخاذ الاحتياطات والاحترازات لعدم اعادة التجربة، رغم أن الحالة الوبائية الآن في تونس مستقرّة جدا".
وتابع الرابحي بالقول: "الى الآن الحالات الايجابية التي خضعت للتقطيع الجيني حتى من بين الوافدين، وأغلبها سلالة دلتا العادية ولا تشكل خطرا، وكانت تشكل خطرا سابقا في وقت من الأوقات، ويبقى الخوف من دخول سلالات أخرى أو السلالة الفرعية من دلتا"
درصاف اللموشي
قال محمد الرابحي رئيس لجنة الحجر الصحي في تصريح لـ"الصباح نيوز" أنه رسميا لم يعد مسموحا لأي وافد في كل الحالات دخول التراب التونسي دون الاستظهار بتحليل سلبي pcr، وبالنسبة لغير المُلقّحين أو الذين لم يستكملوا التلقيح فانهم معنيون بالحجر الاجباري لمدة أسبوع في أحد النزل.
وبيّن الرابحي أنه تم تخصيص أكثر من 10 نزل في مختلف أنحاء الجمهورية للحجر الاجباري، وأن نسبة الامتلاء فيها تبقى ضعيفة.
وأشار الرابحي الى أنه لا وجود لاي استثناءات لأي دولة في هذا المجال، مُعلنا أن الاجراءات المذكورة ستدخل حيز التنفيذ اليوم الأربعاء.
وبخصوص أسباب اقرار هذه الاجراءات، أوضح محدّثنا أن الاجراءات مُتحركة، وعلى مستوى العالم يوجد في بعض المناطق عودة لانتشار لوباء كورونا، وظهور سلالة فرعية جديدة من "دلتا" مع مخاوف جدية من تسلّلها الى تونس.
وأضاف: "المتحور الجديد لا يزال تحت الدراسة لكن كل شيء جديد يمكن أن يؤثر مثل ما تسبب "دلتا" في تونس في وفاة الآلاف خاصة في شهري جويلية وأوت والمرور بتجربة مرة، وهو ما يتطلب اتخاذ الاحتياطات والاحترازات لعدم اعادة التجربة، رغم أن الحالة الوبائية الآن في تونس مستقرّة جدا".
وتابع الرابحي بالقول: "الى الآن الحالات الايجابية التي خضعت للتقطيع الجيني حتى من بين الوافدين، وأغلبها سلالة دلتا العادية ولا تشكل خطرا، وكانت تشكل خطرا سابقا في وقت من الأوقات، ويبقى الخوف من دخول سلالات أخرى أو السلالة الفرعية من دلتا"