أكّد إبراهيم الرزقي كاتب عام نقابة السلك الدبلوماسي اليوم الاثنين أنّ النقابة ستدعم عائدة حمدي كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية مبرزا أنّهم كانوا يأملون في تسمية كاتب ثان ليهتمّ بالشؤون المغاربية والعربية والافريقية.
وبخصوص الاعلان عن تشكيلة الحكومة اليوم، قال الرزقي في مداخلة له على اذاعة “ماد” : "نتوجه بالتهاني لاعضاء الحكومة التي اختارها كلّ من رئيس الجمهورية ورئيسة الحكومة ولها منا المساندة والدعم وكاتبة الدولة بدورها ستجد منا كل المساندة والدعم والعمل جنبا الى جنب لتوفير الموارد المالية وللخروج من عنق الزجاجة….ستجد منا كل الدعم والمساندة ".
وتابع “نحن نريد اصلاح سلك الدبلوماسية التونسية والهيكل الدبلوماسي ..لدينا قانون اساسي من اقدم القوانين ورئيس الجمهورية على علم به وقد اصبح هذا القانون قديما جدا ولا يواكب المرحلة …لدينا مشاكل عدة والى يومنا هذا لم نحل ايا منها ونعاني من ادارة ضعيفة وعقيمة”.
وحول تسمية كاتبة دولة لوزير الشؤون الخاريجية قال المتحدث: “جرت العادة ان يكون لوزارة الشؤون الخارجية كتاب دولة وهذا ليس بغريب وكنا نأمل ان تتم ايضا تسمية كاتب دولة يهتم بالشؤون المغاربية والعربية والافريقية “.
أكّد إبراهيم الرزقي كاتب عام نقابة السلك الدبلوماسي اليوم الاثنين أنّ النقابة ستدعم عائدة حمدي كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية مبرزا أنّهم كانوا يأملون في تسمية كاتب ثان ليهتمّ بالشؤون المغاربية والعربية والافريقية.
وبخصوص الاعلان عن تشكيلة الحكومة اليوم، قال الرزقي في مداخلة له على اذاعة “ماد” : "نتوجه بالتهاني لاعضاء الحكومة التي اختارها كلّ من رئيس الجمهورية ورئيسة الحكومة ولها منا المساندة والدعم وكاتبة الدولة بدورها ستجد منا كل المساندة والدعم والعمل جنبا الى جنب لتوفير الموارد المالية وللخروج من عنق الزجاجة….ستجد منا كل الدعم والمساندة ".
وتابع “نحن نريد اصلاح سلك الدبلوماسية التونسية والهيكل الدبلوماسي ..لدينا قانون اساسي من اقدم القوانين ورئيس الجمهورية على علم به وقد اصبح هذا القانون قديما جدا ولا يواكب المرحلة …لدينا مشاكل عدة والى يومنا هذا لم نحل ايا منها ونعاني من ادارة ضعيفة وعقيمة”.
وحول تسمية كاتبة دولة لوزير الشؤون الخاريجية قال المتحدث: “جرت العادة ان يكون لوزارة الشؤون الخارجية كتاب دولة وهذا ليس بغريب وكنا نأمل ان تتم ايضا تسمية كاتب دولة يهتم بالشؤون المغاربية والعربية والافريقية “.
