المعارضة للتدابير الاستثنائية المتخذة من قبل رئيس الجمهورية بما اعتبروه "تعمد" أعوان الأمن غلق المنافذ المؤدية إلى شارع الحبيب بورقيبة.
وقد فتحت قوات الأمن، أمام المحتجين، عددا من الأنهج الموصلة إلى شارع الحبيب بورقيبة على غرار فتح شارع باريس وكذلك نهج هولندا.
وقال إطار أمني رفيع المستوى، لوكالة تونس افريقيا للأنباء، إن قرار غلق عدد من الأنهج المؤدية إلى شارع الحبيب بورقيبة، "ليس الهدف منه منع المحتجين من الوصول إلى مكان الاحتجاج، مثلما يتمّ تداوله على الشبكات الاجتماعية، وإنما يهدف إلى حماية المتظاهرين بدرجة أولى"، مؤكدا أن الحق في التظاهر مكفول قانونا، شرط الحفاظ على سلمية التحركات".
وات
ندّد عدد من المحتجين في الوقفة الاحتجاجية
المعارضة للتدابير الاستثنائية المتخذة من قبل رئيس الجمهورية بما اعتبروه "تعمد" أعوان الأمن غلق المنافذ المؤدية إلى شارع الحبيب بورقيبة.
وقد فتحت قوات الأمن، أمام المحتجين، عددا من الأنهج الموصلة إلى شارع الحبيب بورقيبة على غرار فتح شارع باريس وكذلك نهج هولندا.
وقال إطار أمني رفيع المستوى، لوكالة تونس افريقيا للأنباء، إن قرار غلق عدد من الأنهج المؤدية إلى شارع الحبيب بورقيبة، "ليس الهدف منه منع المحتجين من الوصول إلى مكان الاحتجاج، مثلما يتمّ تداوله على الشبكات الاجتماعية، وإنما يهدف إلى حماية المتظاهرين بدرجة أولى"، مؤكدا أن الحق في التظاهر مكفول قانونا، شرط الحفاظ على سلمية التحركات".