قال محسن مرزوق رئيس حركة مشروع تونس أن تونس دخلت مرحلة تاريخية جديدة
وتابع بالقول في تدوينة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك" : " ومن لم يفهم ذلك الله غالب عليه لا أكثر ولا أقلّ".
واعتبر مرزوق أن المتظاهرين اليوم صرخوا بالروح بالدم نفديك يا علم وهذه أم الحقائق لا أكثر ولا أقل، وفق قوله.
وذكر في ذات التدوينة أنه "لا يمكن الدفاع عن مرحلة سابقة طالبنا منذ مدة بدفنها تحت أسس جمهورية ثالثة جديدة ومن يفعل غير ذلك لا يفهم أكثر من الذي لا يفهم سوى الأقلّ".
وأضاف: "نحن اخترنا أن نكون داخل هذه المرحلة التي رأيناها قادمة منذ زمن طويل، خطا شعبيا نقديا يقدم بدائل بكل تواضع الأكثر والأقلّ.. من يريد أن يعارض خارج هذه المرحلة له الحق في ذلك ولكنه سيكون ضد المنطق لا أكثر ولا أقلّ".
وأشار الى أن "السياسة بالنتائج والرئيس الان له سلطة واسعة في طريق تتطلب الحكمة والاقتناع بأن السياسة جاحدة لانها لا تؤمن سوى بالنتائج لا أكثر ولا أقل"، لافتا الى أن المهم الآن الحفاظ على الوطن والحرية والحريات والسيادة وقوت المواطن والقضاء على الفقر والبطالة وتحقيق الازدهار، ومع ذلك تغيير كافة المنظومة السياسية
وتساءل: "برنامج صعب أليس كذلك ؟ لكن ذلك هو المطلوب في النهاية لا أكثر ولا أقل".
وذكر مرزوق أنه "مع فخره بانتمائه السياسي يكتب هذه الكلمات كمواطن تونسي، لا أكثر ولا أقل".
قال محسن مرزوق رئيس حركة مشروع تونس أن تونس دخلت مرحلة تاريخية جديدة
وتابع بالقول في تدوينة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك" : " ومن لم يفهم ذلك الله غالب عليه لا أكثر ولا أقلّ".
واعتبر مرزوق أن المتظاهرين اليوم صرخوا بالروح بالدم نفديك يا علم وهذه أم الحقائق لا أكثر ولا أقل، وفق قوله.
وذكر في ذات التدوينة أنه "لا يمكن الدفاع عن مرحلة سابقة طالبنا منذ مدة بدفنها تحت أسس جمهورية ثالثة جديدة ومن يفعل غير ذلك لا يفهم أكثر من الذي لا يفهم سوى الأقلّ".
وأضاف: "نحن اخترنا أن نكون داخل هذه المرحلة التي رأيناها قادمة منذ زمن طويل، خطا شعبيا نقديا يقدم بدائل بكل تواضع الأكثر والأقلّ.. من يريد أن يعارض خارج هذه المرحلة له الحق في ذلك ولكنه سيكون ضد المنطق لا أكثر ولا أقلّ".
وأشار الى أن "السياسة بالنتائج والرئيس الان له سلطة واسعة في طريق تتطلب الحكمة والاقتناع بأن السياسة جاحدة لانها لا تؤمن سوى بالنتائج لا أكثر ولا أقل"، لافتا الى أن المهم الآن الحفاظ على الوطن والحرية والحريات والسيادة وقوت المواطن والقضاء على الفقر والبطالة وتحقيق الازدهار، ومع ذلك تغيير كافة المنظومة السياسية
وتساءل: "برنامج صعب أليس كذلك ؟ لكن ذلك هو المطلوب في النهاية لا أكثر ولا أقل".
وذكر مرزوق أنه "مع فخره بانتمائه السياسي يكتب هذه الكلمات كمواطن تونسي، لا أكثر ولا أقل".