أعلنت الشركة الوطنية للنقل بين المدن، الإثنين، عن استئناف نشاطها على الخط المشترك الرابط بين تونس وطرابلس ابتداءا من يوم الجمعة 24 سبتمبر 2021 مع المحافظة على نفس التوقيت، وذلك تبعا للاتفاق بين البلدين القاضي بإعادة فتح الحدود البرية والجوية.
وأفادت الشركة في بلاغ لها، أنه تم فتح عملية الحجز المسبق بمحطة النقل البري بباب عليوة بتونس العاصمة.
وذكرت في ذات السياق، بأن البروتوكول الصحي المتفق عليه بين البلدين ينص تحديدا على ضرورة أن يكون المسافر الذي يفوق سنه 6 سنوات، قد تلقى جرعتين من التلقيح ضد فيروس كورونا مع الاستظهار بتحليل مخبري "بي سي ار" سلبي.
كما يتعين على كل مسافر من كلا البلدين لم يتلق تلقيحا، الخضوع إلى حجر صحي إجباري في نزل ويكون ذلك على نفقته، وفق نص البلاغ
يشار إلى أن رئيس الجمهورية قيس سعيّد قد أذن يوم الخميس الماضي بإعادة فتح الحدود المغلقة مع ليبيا منذ أشهر، على أن يدخل القرار حيز التنفيذ الجمعة 17 سبتمبر 2021،وفق بيان صادر عن رئاسة الجمهورية.
وشدد سعيد على ضرورة الإلتزام التام بالاحترام الكامل للبروتوكول الصحي المتفق عليه، لافتا إلى أن هذا البروتوكول قابل للمراجعة على ضوء تطور الوضع الصحي في البلدين، وعلى أن أي خرق لمقتضياته قد ينجم عنه إعادة النظر في قرار إعادة فتح المعابر الحدودية.
وات
أعلنت الشركة الوطنية للنقل بين المدن، الإثنين، عن استئناف نشاطها على الخط المشترك الرابط بين تونس وطرابلس ابتداءا من يوم الجمعة 24 سبتمبر 2021 مع المحافظة على نفس التوقيت، وذلك تبعا للاتفاق بين البلدين القاضي بإعادة فتح الحدود البرية والجوية.
وأفادت الشركة في بلاغ لها، أنه تم فتح عملية الحجز المسبق بمحطة النقل البري بباب عليوة بتونس العاصمة.
وذكرت في ذات السياق، بأن البروتوكول الصحي المتفق عليه بين البلدين ينص تحديدا على ضرورة أن يكون المسافر الذي يفوق سنه 6 سنوات، قد تلقى جرعتين من التلقيح ضد فيروس كورونا مع الاستظهار بتحليل مخبري "بي سي ار" سلبي.
كما يتعين على كل مسافر من كلا البلدين لم يتلق تلقيحا، الخضوع إلى حجر صحي إجباري في نزل ويكون ذلك على نفقته، وفق نص البلاغ
يشار إلى أن رئيس الجمهورية قيس سعيّد قد أذن يوم الخميس الماضي بإعادة فتح الحدود المغلقة مع ليبيا منذ أشهر، على أن يدخل القرار حيز التنفيذ الجمعة 17 سبتمبر 2021،وفق بيان صادر عن رئاسة الجمهورية.
وشدد سعيد على ضرورة الإلتزام التام بالاحترام الكامل للبروتوكول الصحي المتفق عليه، لافتا إلى أن هذا البروتوكول قابل للمراجعة على ضوء تطور الوضع الصحي في البلدين، وعلى أن أي خرق لمقتضياته قد ينجم عنه إعادة النظر في قرار إعادة فتح المعابر الحدودية.