أسفر اجتماع تونسي-ليبي برئاسة وزيري الداخلية والصحة بالبلدين وبحضور مختلف الأطراف المعنية، عن إقرار حرية تنقل المسافرين الذين اتموا تلاقيحهم ضد فيروس "كورونا" مع الاستظهار فقط بتحليل "بي سي ار" سلبي بالمعابر الحدودية، فيما يبقى الحجر الصحي الإجباري لمدة 10 أيام بأحد النزل مع التحليل المخبري السلبي، أبرز شرط لعبور المسافرين التونسيين والليبيين عبر المعابر الحدودية حماية لصحة الشعبين، وفق رئيس لجنة الحجر الصحي بوزارة الصحة محمد الرابحي.
وأضاف الرابحي لـ(وات) انه تم خلال هذا الاجتماع المنعقد بجزيرة جربة، الاتفاق على جملة المسائل الفنية الواجب تطبيقها على مستوى المعابر سواء التي تهم الإدارة أو المسافرين.
وأشار إلى أن البرتوكول الذي تمت مناقشته يوم أمس في إطار اللجنتين العلميتين التونسية والليبية لم يتم التوقيع عليه في هذه الجلسة في انتظار أن يرفع على أعلى مستوى لاتخاذ القرار المناسب، الا انه في انتظار ذلك يبقى المعبر الحدودي براس جدير مغلقا .
(وات)
أسفر اجتماع تونسي-ليبي برئاسة وزيري الداخلية والصحة بالبلدين وبحضور مختلف الأطراف المعنية، عن إقرار حرية تنقل المسافرين الذين اتموا تلاقيحهم ضد فيروس "كورونا" مع الاستظهار فقط بتحليل "بي سي ار" سلبي بالمعابر الحدودية، فيما يبقى الحجر الصحي الإجباري لمدة 10 أيام بأحد النزل مع التحليل المخبري السلبي، أبرز شرط لعبور المسافرين التونسيين والليبيين عبر المعابر الحدودية حماية لصحة الشعبين، وفق رئيس لجنة الحجر الصحي بوزارة الصحة محمد الرابحي.
وأضاف الرابحي لـ(وات) انه تم خلال هذا الاجتماع المنعقد بجزيرة جربة، الاتفاق على جملة المسائل الفنية الواجب تطبيقها على مستوى المعابر سواء التي تهم الإدارة أو المسافرين.
وأشار إلى أن البرتوكول الذي تمت مناقشته يوم أمس في إطار اللجنتين العلميتين التونسية والليبية لم يتم التوقيع عليه في هذه الجلسة في انتظار أن يرفع على أعلى مستوى لاتخاذ القرار المناسب، الا انه في انتظار ذلك يبقى المعبر الحدودي براس جدير مغلقا .