ارتفع عدد المنتدبين عن طريق الوكالة التونسية للتعاون الفني خلال شهر أوت2021، بنسبة 36 بالمائة ليصل 1336 متعاونا مقابل 981 متعاونا بالمقارنة مع نفس الشهر للعام الماضي، وفق ما بينته معطيات للوكالة، الأربعاء.
وأفادت الوكالة، أن العدد الجملي للمتعاونين والخبراء التونسيين بلغ إلى غاية موفى أوت، 20627 متعاونا، مشيرة الى أن قطاع الصحة مازال يستحوذ على المرتبة الأولى من مجموع الانتدابات لشهر أوت 2021، ب بـ683 منتدبا، أي ما يعادل 48 بالمائة من مجموع الانتدابات.
وجاء قطاع الخدمات والمهن في المركز الثاني بـ167 ثم قطاع التربية والتعليم ب125 متعاونا فلأنشطة الثقافية والاجتماعية والرياضية بــ 110 منتدبا ثم الصناعة والطاقة بــ 92 منتدبا ثم الإدارة ب 90 منتدبا والإعلامية والإعلام والاتصال وذلك بــ 59 منتدبا.
وتحصلت البلدان الأوروبية على النصيب الأكبر من الانتدابات بـ 506 منتدبا أي بنسبة 38 بالمائة وتأتي البلدان العربية في المرتبة الثانية بـ 484 منتدبا أي بنسبة 36 بالمائة ثم البلدان الأمريكية والآسيوية بـ 218 منتدبا.
وتصدرت ألمانيا المركز الأول من مجموع البلدان المنتدبة للكفاءات وذلك بتعاقدها مع 245 منتدبا من بينهم 229 إطارا شبه صحيا، تليها كندا بـ 200 منتدبا وتشمل هذه الانتدابات مجالات الإعلامية والشبه صحي والخدمات.
وحلت المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة وذلك بتعاقدها مع 184 إطارا، أغلبهم من الإطارات شبه الصحية، ثم فرنسا وذلك بــ 157 منتدبا خاصة في مجال الإعلامية والإدارة والتسيير ومجال الخدمات فيما تعاقدت دولة قطر مع 153 إطارا،أغلبهم من الإطار شبه الصحي والتعليم الابتدائي.
وقد قامت الوكالة التونسية للتعاون الفني في ظل الوضع الوبائي الحالي وتأثيره، بتنظيم عمليات انتداب افتراضية بين المترشحين التونسيين والمشغلين الأجانب قصد انتداب الكفاءات التونسية وذلك باستعمال تقنيات التخاطب عن بعد، حيث تم تنظيم 15 مقابلة افتراضية و02 اختبارات نظرية وتطبيقية.
وذكرت، أن مصالحها تلقت 85 عرض انتداب في مختلف الاختصاصات وأوفدت 57 خبيرا للقيام بمهمات قصيرة ومتوسطة المدى قصد تقديم المعونة الفنية في عدة مجالات كالتربية والتعليم وهندسة التكوين والفلاحة والهندسة المدنية والهندسة الريفية والجودة والإعلامية والتعاون الفني والاتصال.
وات
ارتفع عدد المنتدبين عن طريق الوكالة التونسية للتعاون الفني خلال شهر أوت2021، بنسبة 36 بالمائة ليصل 1336 متعاونا مقابل 981 متعاونا بالمقارنة مع نفس الشهر للعام الماضي، وفق ما بينته معطيات للوكالة، الأربعاء.
وأفادت الوكالة، أن العدد الجملي للمتعاونين والخبراء التونسيين بلغ إلى غاية موفى أوت، 20627 متعاونا، مشيرة الى أن قطاع الصحة مازال يستحوذ على المرتبة الأولى من مجموع الانتدابات لشهر أوت 2021، ب بـ683 منتدبا، أي ما يعادل 48 بالمائة من مجموع الانتدابات.
وجاء قطاع الخدمات والمهن في المركز الثاني بـ167 ثم قطاع التربية والتعليم ب125 متعاونا فلأنشطة الثقافية والاجتماعية والرياضية بــ 110 منتدبا ثم الصناعة والطاقة بــ 92 منتدبا ثم الإدارة ب 90 منتدبا والإعلامية والإعلام والاتصال وذلك بــ 59 منتدبا.
وتحصلت البلدان الأوروبية على النصيب الأكبر من الانتدابات بـ 506 منتدبا أي بنسبة 38 بالمائة وتأتي البلدان العربية في المرتبة الثانية بـ 484 منتدبا أي بنسبة 36 بالمائة ثم البلدان الأمريكية والآسيوية بـ 218 منتدبا.
وتصدرت ألمانيا المركز الأول من مجموع البلدان المنتدبة للكفاءات وذلك بتعاقدها مع 245 منتدبا من بينهم 229 إطارا شبه صحيا، تليها كندا بـ 200 منتدبا وتشمل هذه الانتدابات مجالات الإعلامية والشبه صحي والخدمات.
وحلت المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة وذلك بتعاقدها مع 184 إطارا، أغلبهم من الإطارات شبه الصحية، ثم فرنسا وذلك بــ 157 منتدبا خاصة في مجال الإعلامية والإدارة والتسيير ومجال الخدمات فيما تعاقدت دولة قطر مع 153 إطارا،أغلبهم من الإطار شبه الصحي والتعليم الابتدائي.
وقد قامت الوكالة التونسية للتعاون الفني في ظل الوضع الوبائي الحالي وتأثيره، بتنظيم عمليات انتداب افتراضية بين المترشحين التونسيين والمشغلين الأجانب قصد انتداب الكفاءات التونسية وذلك باستعمال تقنيات التخاطب عن بعد، حيث تم تنظيم 15 مقابلة افتراضية و02 اختبارات نظرية وتطبيقية.
وذكرت، أن مصالحها تلقت 85 عرض انتداب في مختلف الاختصاصات وأوفدت 57 خبيرا للقيام بمهمات قصيرة ومتوسطة المدى قصد تقديم المعونة الفنية في عدة مجالات كالتربية والتعليم وهندسة التكوين والفلاحة والهندسة المدنية والهندسة الريفية والجودة والإعلامية والتعاون الفني والاتصال.