في نطاق الوقاية من المخاطر الصحيّة التي يمكن أن تنجم عن استعمال الأدوات المدرسيّة، دعت وزارة الصحة بهذه المناسبة الأولياء إلى ضرورة اقتناء المواد المدرسية من المسالك المنظمة والمراقبة والمتضمّنة بالـتأشير للبيانات الضرورية ( المصنّع والمورّد والتركيبة والمواد المكونة لها،...) وتجنب اقتناء الأدوات المدرسية التي يمكن أن تتسبّب من حيث الشكل أو اللون أو الرائحة في خلط بذهن التلميذ بينها وبين المواد الغذائية ( ممحاة في شكل غلال أو حلوى، لصاق معلّب في شكل رضّاعة أو قارورة مشروبات، ...) وما يمكن أن ينجر عن ذلك من أخطار من جراء سوء الاستعمال كالاختناق أو التسمّم بالإضافة إلى ضرورة اقتناء اللصق المدرسي الخالي من المواد المحلّة العضوية. هذا وقد شرعت فرق حفظ الصحة في تامين المراقبة الصحية بالتنسيق مع المصالح المتدخلة للأدوات المدرسية على مستوى مختلف مسالك التوزيع مع اتخاذ الإجراءات اللازمة لحجز المستلزمات المدرسية التي تشكل خطرا على صحة الأطفال وسلامتهم وذلك طبقا للقوانين والتراتيب الجاري بها العمل.
في نطاق الوقاية من المخاطر الصحيّة التي يمكن أن تنجم عن استعمال الأدوات المدرسيّة، دعت وزارة الصحة بهذه المناسبة الأولياء إلى ضرورة اقتناء المواد المدرسية من المسالك المنظمة والمراقبة والمتضمّنة بالـتأشير للبيانات الضرورية ( المصنّع والمورّد والتركيبة والمواد المكونة لها،...) وتجنب اقتناء الأدوات المدرسية التي يمكن أن تتسبّب من حيث الشكل أو اللون أو الرائحة في خلط بذهن التلميذ بينها وبين المواد الغذائية ( ممحاة في شكل غلال أو حلوى، لصاق معلّب في شكل رضّاعة أو قارورة مشروبات، ...) وما يمكن أن ينجر عن ذلك من أخطار من جراء سوء الاستعمال كالاختناق أو التسمّم بالإضافة إلى ضرورة اقتناء اللصق المدرسي الخالي من المواد المحلّة العضوية. هذا وقد شرعت فرق حفظ الصحة في تامين المراقبة الصحية بالتنسيق مع المصالح المتدخلة للأدوات المدرسية على مستوى مختلف مسالك التوزيع مع اتخاذ الإجراءات اللازمة لحجز المستلزمات المدرسية التي تشكل خطرا على صحة الأطفال وسلامتهم وذلك طبقا للقوانين والتراتيب الجاري بها العمل.