ثمن التحالف من أجل تونس كلمة رئيس الجمهورية لدى استقباله لوفد الكونغرس الأمريكي ، وما تضمّنته من اصرار على وجوب احترام إرادة الشعب التونسي وسيادته التي عبّر عنها يوم 25 جويلية واستجاب لها باعتباره رمز القرار الوطني ورمز الموقف السيادي للدولة، أمام الخطر الذي كان يهدد الدولة ممثّلا في الانتهازيين الذين ما كان همهم من الحكم الا مصالحهم وما يغنمون الأمر الذي أدى الى إنهاك الدولة واضعافها، مؤكّدا بطلان ادعاءات البعض بأن ما حدث منذ 25 جويلية بأنه انقلاب وبث الأكاذيب لتشويه صورة بلدهم لدى بلدان تربطها بتونس علاقات صداقة عميقة ومتميزة، وفيق بيان صادر عنه اليوم 5 سبتمبر 2021.
واعتبر التحالف ان مرافعة رئيس الجمهورية تاريخية دفاعا عن حق الشعب التونسي في أن يكون سيد نفسه في وطنه وأن يعيش في بلده بكرامة وحرّية، وهي مرافعة تضمّنت قرائن الإدانة الثابتة والعمالة الواضحة للانتهازيين ممن استثمروا في الدولة كأنها ملكية خاصة وهم في السلطة لمصالحهم الخاصة فجوعوا الشعب وفقّروه وقسّموا الدولة وأضعفوها، وفيق ذات البيان. و جدّد التحالف من أجل تونس دعمه للرئيس في الدفاع عن سيادة الدولة التونسية واستقلالية القرار الوطني.
منددا ،في المقابل، بكل محاولات الانتهازيين والعملاء، وفق نص البيان ، لتشويه صورة تونس في الخارج ودعواتهم المبتذلة للاستقواء بالأجنبي على إرادة الشعب التونسي التي استجاب لها الرئيس قيس سعيد يوم الخامس والعشرين من جويلية.
ثمن التحالف من أجل تونس كلمة رئيس الجمهورية لدى استقباله لوفد الكونغرس الأمريكي ، وما تضمّنته من اصرار على وجوب احترام إرادة الشعب التونسي وسيادته التي عبّر عنها يوم 25 جويلية واستجاب لها باعتباره رمز القرار الوطني ورمز الموقف السيادي للدولة، أمام الخطر الذي كان يهدد الدولة ممثّلا في الانتهازيين الذين ما كان همهم من الحكم الا مصالحهم وما يغنمون الأمر الذي أدى الى إنهاك الدولة واضعافها، مؤكّدا بطلان ادعاءات البعض بأن ما حدث منذ 25 جويلية بأنه انقلاب وبث الأكاذيب لتشويه صورة بلدهم لدى بلدان تربطها بتونس علاقات صداقة عميقة ومتميزة، وفيق بيان صادر عنه اليوم 5 سبتمبر 2021.
واعتبر التحالف ان مرافعة رئيس الجمهورية تاريخية دفاعا عن حق الشعب التونسي في أن يكون سيد نفسه في وطنه وأن يعيش في بلده بكرامة وحرّية، وهي مرافعة تضمّنت قرائن الإدانة الثابتة والعمالة الواضحة للانتهازيين ممن استثمروا في الدولة كأنها ملكية خاصة وهم في السلطة لمصالحهم الخاصة فجوعوا الشعب وفقّروه وقسّموا الدولة وأضعفوها، وفيق ذات البيان. و جدّد التحالف من أجل تونس دعمه للرئيس في الدفاع عن سيادة الدولة التونسية واستقلالية القرار الوطني.
منددا ،في المقابل، بكل محاولات الانتهازيين والعملاء، وفق نص البيان ، لتشويه صورة تونس في الخارج ودعواتهم المبتذلة للاستقواء بالأجنبي على إرادة الشعب التونسي التي استجاب لها الرئيس قيس سعيد يوم الخامس والعشرين من جويلية.