التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد مع رئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية سمير ماجول .
وقال قيس سعيد ان العمل المضني في هذه الايام التاريخية التي تعيشها تونس هدفه تصحيح مسار الثورة ومسار التاريخ وان يكونوا في مستوى امال الشعب التونسي
واضاف : اعلم علم اليقين ان صبركم اوسع من ان يضيق بهذا الوطن وان يضيق بالمواطنين والمواطنات واقولها على الملأ ليحفظها التاريخ ان الشرفاء من رجال الاعمال ونساء الاعمال ومن التجار وسائر المواطنين سيكونون في الموعد حتى نشق طريقا جديدا في تاريخ تونس ..يهيئ للبعض ان عقارب الساعة توقفت او هي على وشك التوقف ولكن لن يكون هناك لا تقديم ولا تاخير الساعة تسير والاعوام تسير والشعب خطّ الطريق التي يسير فيها خطّ الدرب الذي شقه وحدد معالمه ومن اراد ان يفتح طريقا اخرى او يبحث عن طرق اخرى في الداخل والخارج فليعلم ان الشعب اختار طريقه والطرق التي اختاروها طرق مسدودة لن تؤدي بهم الا الى نقطة الانطلاق هذا ان كانوا قادرين على الانطلاق خارطتنا واضحة وسنمر في اقرب الاوقات الى الاجراءات التي عّبد الشعب طريقها فالسيادة للشعب وليس لباعة الاوهام او لمن احترفوا المغالطات
وواصل سعيد القول" يجب ان يعلم هؤلاء ان سيادة الدولة محفوظة وهم باعوا ضمائرهم ان كانت لهم ضمائر او حتى قليل من ضمير لا يعرفون السيادة اطلاقا ولا يفرقون بين سيادة الدولة والسيادة في الدولة والسيادة في الدولة تعني الاستقلال في اتخاذ القرار وصاحب السيادة في تونس هو الشعب التونسي
وتوجه بالشكر الى وفد منظمة الاعراف قائلا ان هذا الاجتماع دليل على انكم تعملون لصالح الوطن وبصدق واخلاص واشكركم واشكر كل من يقف معنا في هذا الموعد مع تاريخ تونس الذي لن يعود مرة اخرى الى الوراء ومن يريد ان يمشي للوراء سيسقط في اول حفرة في الطريق التي اختارها .
واضاف : نقدر عملكم التقدير الذين انتم به جديرون لانكم تعملون ولانكم تعملون بصدق واخلاص في اطار القانون واكثر من ذلك تتطوعون لخدمة الشعب وهذا ليس بالامر المستجد او الجديد
وواصل سعيد القول بان القضية اليوم قضية مشروع اما الكفاءات فالادارة التونسية تعج بها المهم هو ان نمشي قدما في الطريق التي خطها الشعب وان نحقق اهدافه وان الاسلام الحقيقي هو في القيم الاخلاقية
وختم سعيد : "سنعمل في اقرب الاجال على تنظيم ما يجب تنظيمه في اطار الدستور حتى تكون السيادة للشعب لا ان تكون السيادة مهجورة في نص الدستور"
التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد مع رئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية سمير ماجول .
وقال قيس سعيد ان العمل المضني في هذه الايام التاريخية التي تعيشها تونس هدفه تصحيح مسار الثورة ومسار التاريخ وان يكونوا في مستوى امال الشعب التونسي
واضاف : اعلم علم اليقين ان صبركم اوسع من ان يضيق بهذا الوطن وان يضيق بالمواطنين والمواطنات واقولها على الملأ ليحفظها التاريخ ان الشرفاء من رجال الاعمال ونساء الاعمال ومن التجار وسائر المواطنين سيكونون في الموعد حتى نشق طريقا جديدا في تاريخ تونس ..يهيئ للبعض ان عقارب الساعة توقفت او هي على وشك التوقف ولكن لن يكون هناك لا تقديم ولا تاخير الساعة تسير والاعوام تسير والشعب خطّ الطريق التي يسير فيها خطّ الدرب الذي شقه وحدد معالمه ومن اراد ان يفتح طريقا اخرى او يبحث عن طرق اخرى في الداخل والخارج فليعلم ان الشعب اختار طريقه والطرق التي اختاروها طرق مسدودة لن تؤدي بهم الا الى نقطة الانطلاق هذا ان كانوا قادرين على الانطلاق خارطتنا واضحة وسنمر في اقرب الاوقات الى الاجراءات التي عّبد الشعب طريقها فالسيادة للشعب وليس لباعة الاوهام او لمن احترفوا المغالطات
وواصل سعيد القول" يجب ان يعلم هؤلاء ان سيادة الدولة محفوظة وهم باعوا ضمائرهم ان كانت لهم ضمائر او حتى قليل من ضمير لا يعرفون السيادة اطلاقا ولا يفرقون بين سيادة الدولة والسيادة في الدولة والسيادة في الدولة تعني الاستقلال في اتخاذ القرار وصاحب السيادة في تونس هو الشعب التونسي
وتوجه بالشكر الى وفد منظمة الاعراف قائلا ان هذا الاجتماع دليل على انكم تعملون لصالح الوطن وبصدق واخلاص واشكركم واشكر كل من يقف معنا في هذا الموعد مع تاريخ تونس الذي لن يعود مرة اخرى الى الوراء ومن يريد ان يمشي للوراء سيسقط في اول حفرة في الطريق التي اختارها .
واضاف : نقدر عملكم التقدير الذين انتم به جديرون لانكم تعملون ولانكم تعملون بصدق واخلاص في اطار القانون واكثر من ذلك تتطوعون لخدمة الشعب وهذا ليس بالامر المستجد او الجديد
وواصل سعيد القول بان القضية اليوم قضية مشروع اما الكفاءات فالادارة التونسية تعج بها المهم هو ان نمشي قدما في الطريق التي خطها الشعب وان نحقق اهدافه وان الاسلام الحقيقي هو في القيم الاخلاقية
وختم سعيد : "سنعمل في اقرب الاجال على تنظيم ما يجب تنظيمه في اطار الدستور حتى تكون السيادة للشعب لا ان تكون السيادة مهجورة في نص الدستور"