أكد الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نورالدين للطبوبي أن المنظمة الشغيلة ستظل الرقم الصعب أمام كل الحكومات اللاوطنية وسيظل الاتحاد الشجرة التي تضلل على الجميع، وفق تعبيره.
وتابع الطبوبي القول في علاقة برفض اتحاد الشغل قبول دعوة السفارة الأمريكية للقاء وفد من الكونغرس لمناقشة الشأن الداخلي، قائلا' اللي يحب يقابلنا عنا عنوان صحيح متاع الاتحاد وعمرنا لا نمشيوا للسفارات'.
وواصل القول' كل الشعوب أدرى بإصلاحاتها وبخصوصياتها ...نتعاركوا ونختلفوا مع بعضنا لهنا في إطار رؤية إصلاحية تونسية، مشددا على أن القرار الوطني لا فيه لا شراء ولا بيع، وفق تعبيره.
وأكد الطبوبي في تصريح لموزاييك أف أم على هامش إشرافه على تكريم أبناء النقابين اليوم السبت 4 سبتمبر 2021 بسوسة بمناسبة يوم العلم، أن المنظمة الشغيلة منفتحة على كل الآراء في ضوابط وحدود معينة .
واستحضر الطبوبي لقاء كان جمعه بكريستين لاغارد المديرة العامة لصندوق النقد الدولي لمناقشة ملفات ومشاريع حينما قالت له أن الاتحاد على خلاف مع حكومة يوسف الشاهد آنذاك فكان رد الطبوبي بأن خلافه مع الحكومة يظل شأنا داخليا ويحل في تونس وأن مهمة الاتحاد في الخارج الدفاع على علم تونس وعلى الحكومة.'
أكد الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نورالدين للطبوبي أن المنظمة الشغيلة ستظل الرقم الصعب أمام كل الحكومات اللاوطنية وسيظل الاتحاد الشجرة التي تضلل على الجميع، وفق تعبيره.
وتابع الطبوبي القول في علاقة برفض اتحاد الشغل قبول دعوة السفارة الأمريكية للقاء وفد من الكونغرس لمناقشة الشأن الداخلي، قائلا' اللي يحب يقابلنا عنا عنوان صحيح متاع الاتحاد وعمرنا لا نمشيوا للسفارات'.
وواصل القول' كل الشعوب أدرى بإصلاحاتها وبخصوصياتها ...نتعاركوا ونختلفوا مع بعضنا لهنا في إطار رؤية إصلاحية تونسية، مشددا على أن القرار الوطني لا فيه لا شراء ولا بيع، وفق تعبيره.
وأكد الطبوبي في تصريح لموزاييك أف أم على هامش إشرافه على تكريم أبناء النقابين اليوم السبت 4 سبتمبر 2021 بسوسة بمناسبة يوم العلم، أن المنظمة الشغيلة منفتحة على كل الآراء في ضوابط وحدود معينة .
واستحضر الطبوبي لقاء كان جمعه بكريستين لاغارد المديرة العامة لصندوق النقد الدولي لمناقشة ملفات ومشاريع حينما قالت له أن الاتحاد على خلاف مع حكومة يوسف الشاهد آنذاك فكان رد الطبوبي بأن خلافه مع الحكومة يظل شأنا داخليا ويحل في تونس وأن مهمة الاتحاد في الخارج الدفاع على علم تونس وعلى الحكومة.'
