قال رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال لقائه بإبراهيم بودربالة، عميد الهيئة الوطنية للمحامين، وبشير العبيدي، الكاتب العام للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، وبسام الطريفي، نائب رئيس الرابطة "نحن قلنا لا مجال للعودة الى الوراء ولن نعود الى الوراء ليس بالنسبة للمؤسسات الدستورية وسيتم الحل في اطار الدستور ولكن لا مجال للمساس بحقوق الانسان ولا مجال للمساس بالحقوق الحريات لأننا لم نقبل بذلك ابدا"
واعتبر سعيد أنه اذا كانت هناك تجاوزات في اشارة الى الاعتداءات التي شهدتها الاحتجاجات وسط العاصمة أمس الأربعاء، فالقانون هو المرجع وان كان هناك البعض يبحث عن الاستفزاز فلن نرد على الاستفزازر بالاستفزار بل نرد عليه بالقانون.
وأضاف "لا مجال للتنكيل بالشعب، طلبت أن يتم تطبيق القانون على الجميع على قدم المساواة لأن هناك من يرمي بالشباب في بعض المواجهات يرميهم كالحطب في النار ثم بعد ذلك يتنكر لهم بل لا يرد عليهم حتى السلام ينكلون بالشعب في الماء في الكهرباء في الصحة في المواد الغذائية في الأدوية في كل مظاهر الحياة، نحن نتدخر جهدا في مواجهة هؤلاء الذين يريدون مص دماء الشعب الذي دفع ضريبة الدم من أجل الحصول على الحرية، لكن لن نقبل بأي تجاوز للقانون من أي كان مهما كان موقعه وأعرف من يتخفى وراء عدد من الأشخاص يرفعون شعارات الثورة ويبتباكون على التونسيين، يتباكون أمام عدسات التلفزة ووسائل الاعلام الأجنبية ليقدموا أنفسهم على أنفسهم لكن هم المتسببون في كثير من الأحيان في هؤلاء الشباب الذين يلقون بهم في النار ويتنكرون لهم حتى في أبسط الممارسات.
قال رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال لقائه بإبراهيم بودربالة، عميد الهيئة الوطنية للمحامين، وبشير العبيدي، الكاتب العام للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، وبسام الطريفي، نائب رئيس الرابطة "نحن قلنا لا مجال للعودة الى الوراء ولن نعود الى الوراء ليس بالنسبة للمؤسسات الدستورية وسيتم الحل في اطار الدستور ولكن لا مجال للمساس بحقوق الانسان ولا مجال للمساس بالحقوق الحريات لأننا لم نقبل بذلك ابدا"
واعتبر سعيد أنه اذا كانت هناك تجاوزات في اشارة الى الاعتداءات التي شهدتها الاحتجاجات وسط العاصمة أمس الأربعاء، فالقانون هو المرجع وان كان هناك البعض يبحث عن الاستفزاز فلن نرد على الاستفزازر بالاستفزار بل نرد عليه بالقانون.
وأضاف "لا مجال للتنكيل بالشعب، طلبت أن يتم تطبيق القانون على الجميع على قدم المساواة لأن هناك من يرمي بالشباب في بعض المواجهات يرميهم كالحطب في النار ثم بعد ذلك يتنكر لهم بل لا يرد عليهم حتى السلام ينكلون بالشعب في الماء في الكهرباء في الصحة في المواد الغذائية في الأدوية في كل مظاهر الحياة، نحن نتدخر جهدا في مواجهة هؤلاء الذين يريدون مص دماء الشعب الذي دفع ضريبة الدم من أجل الحصول على الحرية، لكن لن نقبل بأي تجاوز للقانون من أي كان مهما كان موقعه وأعرف من يتخفى وراء عدد من الأشخاص يرفعون شعارات الثورة ويبتباكون على التونسيين، يتباكون أمام عدسات التلفزة ووسائل الاعلام الأجنبية ليقدموا أنفسهم على أنفسهم لكن هم المتسببون في كثير من الأحيان في هؤلاء الشباب الذين يلقون بهم في النار ويتنكرون لهم حتى في أبسط الممارسات.