إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

قيس سعيد: سيتم في أقرب الآجال توضيح عديد المسائل الأخرى المتعلّقة بالفصل الثمانين..

 

اعتبر رئيس الجمهورية قيس سعيد اننا ضمن ظروف استثائية ومن بين الأسباب التي أدت الى هذه الظروف الوضع الذي تردت فيه البلاد من ناحية كوفيد ومن ناحية الجائحة السياسية التي لا تقل خطرا عن الكوفيد وصحيتها ان تواصلت الدولة التونسية.

وقال "الحكومات تذهب لكن الدولة يجب أن تبقى والدولة مجموعة المرافق العمومية وهي التي تسير سيرا طبيعيا بعد أن استرجع التونسي ثقته فيها."

وتابع بالقول "سيتم في أقرب الآجال توضيح عديد المسائل الأخرى المتعلّقة بهذا الفصل الثمانين، الخطر الداهم الخطر الجاثم الخطر القاتل للدولة التونسية، ولم ألجأ الى هذا الفصل، وكنتُ يمكن أن ألجأ اليه في ظروف أخرى لكن راهنت على صدق عدد من الأشخاص لكن للأسف كان الرهان رهانا خاسرا لأن الهدف ليس الدولة وليس المرافق ولكن الهدف هو البحث عن السلطة وامتيازات السلطة.

وذكر سعيد أنه لو كانوا صادقين مع أنفسهم لاعتبروا السلطة ابتلاء ولاعتبروا السلطة مسؤولية أمام الله والتاريخ لكن للأسف كثيرون لم يتعظوا بمثل هذا الذي يحصل وكثيرون اليوم يبحثون عن مواقع داخل السلطة وقال "سيبحثون عن بعض الأرائك أرائك الوزراء ليجلسوا عليها دون أي اعتبار أو اهتمام بالشأن العام ولا يهتمون الا بالأرائك والمناصب والامتيازات وكان من المفترض أن يكونوا قدوة للتونسيين، همهم الوحيد الدولار والأورو وغيرها من العملات الأخرى والبعض فوجئت يتحدث عن العملات الأجنبية يمكن أن أذكره بالعملات الأجنبية وأنا أعتقد أنهم يفرقون بين الدينار التونسي والصوردي الذي كان يوصف بالمنقوب لا يعرفون لا الدينار أو الصوردي أو الخروبة أو الريال عدد من العملات التي عرفتها تونس في السابق"

وذكر أنه بعد هذا الوضع الكارثي في القطاع الصحي "بدأنا في اعادة بناء المنظومة الصحية لأن الصحة من حق الانسان وليس المواطنن

وضعوا كل الحقوق في الباب لأول لكن من يذكر الباب الأول المبادئ المتعلقة بالحقوق والحريات أو يذكرونها لتصفية الحسابات حساباتهم دائما بالضرب أو الطرح".

بالنسبة للحق في التنقل أشار الى أنه لم يقع حرمان الكثيرين من التنقل بضع عشرات لديهم قضايا أمام المحاكم، خاصة في الاستيلاء على الأموال العامة ولا تزال في رفوف المحاكم منذ سنوات وكثيرة هي القضايا التي تثار بين الحين والحين ليس للحسم فيها والبت بل للمنارة والابتزاز والمقايضة لا مجال للمقايضة في حق الشعب التونسي في الكرامة والصحة والشغل

وسنبقى على العهد مادام هناك نفس يتردد ونبض في القلب متواصل ولا نخاف في الحق لومة لائم على الاطلاق مهما كان الطرف الذي يحاول أن يناور أو أن يشتري بالأموال بعض المرتزقة الذين يأتون بهم من الخارج.

 

قيس سعيد: سيتم في أقرب الآجال توضيح عديد المسائل الأخرى المتعلّقة بالفصل الثمانين..

 

اعتبر رئيس الجمهورية قيس سعيد اننا ضمن ظروف استثائية ومن بين الأسباب التي أدت الى هذه الظروف الوضع الذي تردت فيه البلاد من ناحية كوفيد ومن ناحية الجائحة السياسية التي لا تقل خطرا عن الكوفيد وصحيتها ان تواصلت الدولة التونسية.

وقال "الحكومات تذهب لكن الدولة يجب أن تبقى والدولة مجموعة المرافق العمومية وهي التي تسير سيرا طبيعيا بعد أن استرجع التونسي ثقته فيها."

وتابع بالقول "سيتم في أقرب الآجال توضيح عديد المسائل الأخرى المتعلّقة بهذا الفصل الثمانين، الخطر الداهم الخطر الجاثم الخطر القاتل للدولة التونسية، ولم ألجأ الى هذا الفصل، وكنتُ يمكن أن ألجأ اليه في ظروف أخرى لكن راهنت على صدق عدد من الأشخاص لكن للأسف كان الرهان رهانا خاسرا لأن الهدف ليس الدولة وليس المرافق ولكن الهدف هو البحث عن السلطة وامتيازات السلطة.

وذكر سعيد أنه لو كانوا صادقين مع أنفسهم لاعتبروا السلطة ابتلاء ولاعتبروا السلطة مسؤولية أمام الله والتاريخ لكن للأسف كثيرون لم يتعظوا بمثل هذا الذي يحصل وكثيرون اليوم يبحثون عن مواقع داخل السلطة وقال "سيبحثون عن بعض الأرائك أرائك الوزراء ليجلسوا عليها دون أي اعتبار أو اهتمام بالشأن العام ولا يهتمون الا بالأرائك والمناصب والامتيازات وكان من المفترض أن يكونوا قدوة للتونسيين، همهم الوحيد الدولار والأورو وغيرها من العملات الأخرى والبعض فوجئت يتحدث عن العملات الأجنبية يمكن أن أذكره بالعملات الأجنبية وأنا أعتقد أنهم يفرقون بين الدينار التونسي والصوردي الذي كان يوصف بالمنقوب لا يعرفون لا الدينار أو الصوردي أو الخروبة أو الريال عدد من العملات التي عرفتها تونس في السابق"

وذكر أنه بعد هذا الوضع الكارثي في القطاع الصحي "بدأنا في اعادة بناء المنظومة الصحية لأن الصحة من حق الانسان وليس المواطنن

وضعوا كل الحقوق في الباب لأول لكن من يذكر الباب الأول المبادئ المتعلقة بالحقوق والحريات أو يذكرونها لتصفية الحسابات حساباتهم دائما بالضرب أو الطرح".

بالنسبة للحق في التنقل أشار الى أنه لم يقع حرمان الكثيرين من التنقل بضع عشرات لديهم قضايا أمام المحاكم، خاصة في الاستيلاء على الأموال العامة ولا تزال في رفوف المحاكم منذ سنوات وكثيرة هي القضايا التي تثار بين الحين والحين ليس للحسم فيها والبت بل للمنارة والابتزاز والمقايضة لا مجال للمقايضة في حق الشعب التونسي في الكرامة والصحة والشغل

وسنبقى على العهد مادام هناك نفس يتردد ونبض في القلب متواصل ولا نخاف في الحق لومة لائم على الاطلاق مهما كان الطرف الذي يحاول أن يناور أو أن يشتري بالأموال بعض المرتزقة الذين يأتون بهم من الخارج.

 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews