إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

قيس سعيد: إمكانية ان لا يسجل التلميذ الا بعد الاستظهار بشهادة التلقيح واردة...

 

قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الأربعاء، لدى استقباله علي مرابط، المكلّف بتسيير وزارة الصحّة أنه لا مجال للمقارنة بين الوضع الذي عاشته تونس في تلك الأيام السوداء الحالكة كانت كل الاجتماعات تتم دون أي أثر في الواقع "ذكرتُ كيف أن أحد المرضى الذين توفاهم الله كان مسجى وسط الاحياء وحين ذهبت الى الرديف لم أجد الماء ولا الكهرباء في 24 جويلية

وبعد العمليات غير المسبوقة من قبل كل القوى الصادقة والوطنيين لوضع حد لانشار هذه الجائحة، تم التلقيح الأول وكان درسا في الانضباط من قبل الجميع حتى التلاميذ، الأمر لا يتعلق بحملة والتونسيون سئموا كلهم وصف "الحملة" واخترت التلقيح المكثف وأيام التلقيح المكثف".

وأضاف "حققنا نتائج غير مسبوقة في ظرف وجيز، وكنا في وضع وانتقلنا الى وضع آخر ومازالت الجسور والبحرية والجوية والبرية متواصلة، عدد القاحات متوفر والأوكسيجين متوفر وعدد الأجهزة، لكن هناك من يعزف عن التلقيح وهو أمر طبيعي بالنسبة لبعض الأشخاص العزوف نتيجة لثقافة سائدة أو شعور بالخطر، أعتقد أنه يمكن أن نتصور اجراءات أخرى خاصة بالنسبة لبعض الفئات العمرية خاصة في المدارس أو المعاهد يمكن أن لا يسجل التلميذ الا بعد أن يستظهر بشهادة تفيد التلقيح،
هذا لا يمس من حرية المواطن لكن المرفق العمومي يقتضي أن يكون هناك تلقيح

يمكن مناقشة أن يتم التلقيح دون ترسيم وتم الاعتماد على هذا الاسبوع الفارط، البعض لا يرسم والبعض لا يعرف كيف يرسم عبر الهواتف، يجب أن نستنبط طرقا جديدة مختلف عن الطرق المعهودة في بعض الدول الأخرى لأن لدينا ثقافة مختلفة عن الثقافات السائدة، داخل هذه الدول"

قيس سعيد: إمكانية ان لا يسجل التلميذ الا بعد  الاستظهار بشهادة التلقيح واردة...

 

قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الأربعاء، لدى استقباله علي مرابط، المكلّف بتسيير وزارة الصحّة أنه لا مجال للمقارنة بين الوضع الذي عاشته تونس في تلك الأيام السوداء الحالكة كانت كل الاجتماعات تتم دون أي أثر في الواقع "ذكرتُ كيف أن أحد المرضى الذين توفاهم الله كان مسجى وسط الاحياء وحين ذهبت الى الرديف لم أجد الماء ولا الكهرباء في 24 جويلية

وبعد العمليات غير المسبوقة من قبل كل القوى الصادقة والوطنيين لوضع حد لانشار هذه الجائحة، تم التلقيح الأول وكان درسا في الانضباط من قبل الجميع حتى التلاميذ، الأمر لا يتعلق بحملة والتونسيون سئموا كلهم وصف "الحملة" واخترت التلقيح المكثف وأيام التلقيح المكثف".

وأضاف "حققنا نتائج غير مسبوقة في ظرف وجيز، وكنا في وضع وانتقلنا الى وضع آخر ومازالت الجسور والبحرية والجوية والبرية متواصلة، عدد القاحات متوفر والأوكسيجين متوفر وعدد الأجهزة، لكن هناك من يعزف عن التلقيح وهو أمر طبيعي بالنسبة لبعض الأشخاص العزوف نتيجة لثقافة سائدة أو شعور بالخطر، أعتقد أنه يمكن أن نتصور اجراءات أخرى خاصة بالنسبة لبعض الفئات العمرية خاصة في المدارس أو المعاهد يمكن أن لا يسجل التلميذ الا بعد أن يستظهر بشهادة تفيد التلقيح،
هذا لا يمس من حرية المواطن لكن المرفق العمومي يقتضي أن يكون هناك تلقيح

يمكن مناقشة أن يتم التلقيح دون ترسيم وتم الاعتماد على هذا الاسبوع الفارط، البعض لا يرسم والبعض لا يعرف كيف يرسم عبر الهواتف، يجب أن نستنبط طرقا جديدة مختلف عن الطرق المعهودة في بعض الدول الأخرى لأن لدينا ثقافة مختلفة عن الثقافات السائدة، داخل هذه الدول"

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews