"يبقى علينا في النهضة وعلى غيرنا تلقي الرسالة واستيعاب الدرس حتى لا نخطئ التقدير ونحسن اختيار طريق الانقاذ والاصلاح"، هذا ما دونه القيادي بحركة النهضة والنائب بالبرلمان المجمد نور الدين البحيري في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. و اضاف "مع تجاهل ما كان مفبركا ومدفوع الأجر لا اشك لحظة ان غضب التونسيين الصادق يوم 25جويلية لم يكن تعبيرا شعبيا عن كره لحركة طالما احتضنها وآزرها ولا كفرا بالثورة والديمقراطبة التي دفع اجيال من التونسيين دماؤهم الطاهرة الزكية ثمنا لها بل كان بحجم انحيازهم لثورة 17ديسمبر 14جانفي وعشقهم لها وتضحياتهم من اجلها ودفاعهم على قيمها ومطالبها وبحجم خيبة املهم في حركة منحوها ثقتهم و عقدوا عليها آمالا كبيرة لا باعتبارها الحزب الأكبر فقط بل لما ترسخ في الوعي الشعبي بحكم تاريخها وتضحياتها انها الاقدر على حمل امانة دماء الشهداء حتى راوا عبير واعداء الثورة يعبثون بمكاسب ثورتهم دون رادع وحكومة مشلولة صماء بكماء عرجاء عينها السيد رئيس الجمهورية وتبنتها النهضة ومجلس منتخب حوله انصار الاستبداد والشعبويين الى مهزلة واغلبية عاجزة عن وضع حد للعبث في ظل اوضاع صحية ومادية تتدهور يوما بعد يوم ."
"يبقى علينا في النهضة وعلى غيرنا تلقي الرسالة واستيعاب الدرس حتى لا نخطئ التقدير ونحسن اختيار طريق الانقاذ والاصلاح"، هذا ما دونه القيادي بحركة النهضة والنائب بالبرلمان المجمد نور الدين البحيري في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. و اضاف "مع تجاهل ما كان مفبركا ومدفوع الأجر لا اشك لحظة ان غضب التونسيين الصادق يوم 25جويلية لم يكن تعبيرا شعبيا عن كره لحركة طالما احتضنها وآزرها ولا كفرا بالثورة والديمقراطبة التي دفع اجيال من التونسيين دماؤهم الطاهرة الزكية ثمنا لها بل كان بحجم انحيازهم لثورة 17ديسمبر 14جانفي وعشقهم لها وتضحياتهم من اجلها ودفاعهم على قيمها ومطالبها وبحجم خيبة املهم في حركة منحوها ثقتهم و عقدوا عليها آمالا كبيرة لا باعتبارها الحزب الأكبر فقط بل لما ترسخ في الوعي الشعبي بحكم تاريخها وتضحياتها انها الاقدر على حمل امانة دماء الشهداء حتى راوا عبير واعداء الثورة يعبثون بمكاسب ثورتهم دون رادع وحكومة مشلولة صماء بكماء عرجاء عينها السيد رئيس الجمهورية وتبنتها النهضة ومجلس منتخب حوله انصار الاستبداد والشعبويين الى مهزلة واغلبية عاجزة عن وضع حد للعبث في ظل اوضاع صحية ومادية تتدهور يوما بعد يوم ."