أكد المدير العام للديوانة، في إطار متابعة نشاط المصالح الجهوية للديوانة والحرص على متابعة نتائج عملها من أجل مزيد دعم موارد خزينة الدولة وعلى هامش الملتقى السادس للمصالح الجهوية للديوانة الذي انعقد امس الخميس 26 أوت 2021 بالمدرسة الوطنية للديوانة، على ضرورة استثمار نقاط القوة من حيث استخلاص المقابيض الديوانية التي بلغت إلى موفى شهر جويلية2021 ما قيمته 4700مليون دينار إضافة إلى دعم آليات استخلاص الديون المثقلة التي بلغت خلال السبعة أشهر الأولى لسنة 2021 ما قدره 5مليون دينار بنسبة تطور فاقت ال100%مقارنة بسنة2020 وذلك إضافة إلى تحسين نتائج مكافحة الغش التجاري بكامل المكاتب الديوانية.
وقد تم خلال هذا الملتقى استعراض مختلف النقاط المتعلقة بمدى تقدم مختلف المكاتب الحدودية والجهوية للديوانة في تنفيذ برنامج "عقود الأهداف" الذي تم إبرامه في مطلع هذه السنة بين المدير العام للديوانة وممثلي الادارات الجهوية للديوانة بهدف الرفع في نسق تحصيل الإيرادات لفائدة خزينة الدولة و الوصول إلى ما قيمته 8500 مليون دينار من المقابيض الديوانية مع موفى سنة2021 وذلك من خلال إرساء آليات "العمل الذكي" .
مدير عام الديوانة: 4700 مليون دينار حجم المداخيل الديوانية.. وهدفنا بلوغ 8500 مليون دينار
أكد المدير العام للديوانة، في إطار متابعة نشاط المصالح الجهوية للديوانة والحرص على متابعة نتائج عملها من أجل مزيد دعم موارد خزينة الدولة وعلى هامش الملتقى السادس للمصالح الجهوية للديوانة الذي انعقد امس الخميس 26 أوت 2021 بالمدرسة الوطنية للديوانة، على ضرورة استثمار نقاط القوة من حيث استخلاص المقابيض الديوانية التي بلغت إلى موفى شهر جويلية2021 ما قيمته 4700مليون دينار إضافة إلى دعم آليات استخلاص الديون المثقلة التي بلغت خلال السبعة أشهر الأولى لسنة 2021 ما قدره 5مليون دينار بنسبة تطور فاقت ال100%مقارنة بسنة2020 وذلك إضافة إلى تحسين نتائج مكافحة الغش التجاري بكامل المكاتب الديوانية.
وقد تم خلال هذا الملتقى استعراض مختلف النقاط المتعلقة بمدى تقدم مختلف المكاتب الحدودية والجهوية للديوانة في تنفيذ برنامج "عقود الأهداف" الذي تم إبرامه في مطلع هذه السنة بين المدير العام للديوانة وممثلي الادارات الجهوية للديوانة بهدف الرفع في نسق تحصيل الإيرادات لفائدة خزينة الدولة و الوصول إلى ما قيمته 8500 مليون دينار من المقابيض الديوانية مع موفى سنة2021 وذلك من خلال إرساء آليات "العمل الذكي" .
