أفاد رئيس الجمهورية خلال لقاء وزير الشؤون الاجتماعية: "يتحدثون عن أزمة كوفيد ولم يفعلوا شيء ولم تأت التلاقيح الا في الايام الاخيرة ولما توليت ادارتها رأيتم كيف تداعى الشعب التونسي وعاد اليه الأمل".
واعتبر سعيد أن هناك جائحة سياسية لابد من وضع حد لها، وأنه لمدة أشهر وهم يتشاورون ويتحدثون عن مكافحة الجائحة ولم يفعلوا شيئا على الاطلاق.
وذكر أنه عندما تم تحجير السفر عن بعض الأشخاص ولم يصدر في حقهم حكم قضائي ليس هناك تبعات بالرغم أن الأمر يتعلق بأشخاص تحوم حولهم بعض الشكوك رغم ذلك تم تمكينهم من السفر
وأضاف: "كان يمكن أن أتخذ قرارا باغلاق الحدود لكن تركت البعض والبعض له من الأموال ما يغني التونسيين.. ومؤخرا تم ضبط امرأة لديها مليار و700 مليون وأطلقوا سراحها، لم نتدخل في القضاء لكن على القضاء أن يتحمل مسؤوليته اما أن يكون على موعد مع التاريخ ومن يتواطأ مع هؤلاء سيتحمل مسؤوليه وهناك من حجزت لديه مخدرات اطلق سراحه".
وبخصوص موضوع الفسفاط، أوضح أن هناك من هو فار، مضيفا: "يريدون أن يعودوا لمسك الفسفاط، لا بد من المحاسبة ومن أخذ شيئا دون وجه حق عليه أن يعيده".
وأشار الى أن العديد من المؤسسات العمومية كانت تُحقّق أرباحا وأصبحت تسجّل خسائر بسبب النهب والسرقة
أفاد رئيس الجمهورية خلال لقاء وزير الشؤون الاجتماعية: "يتحدثون عن أزمة كوفيد ولم يفعلوا شيء ولم تأت التلاقيح الا في الايام الاخيرة ولما توليت ادارتها رأيتم كيف تداعى الشعب التونسي وعاد اليه الأمل".
واعتبر سعيد أن هناك جائحة سياسية لابد من وضع حد لها، وأنه لمدة أشهر وهم يتشاورون ويتحدثون عن مكافحة الجائحة ولم يفعلوا شيئا على الاطلاق.
وذكر أنه عندما تم تحجير السفر عن بعض الأشخاص ولم يصدر في حقهم حكم قضائي ليس هناك تبعات بالرغم أن الأمر يتعلق بأشخاص تحوم حولهم بعض الشكوك رغم ذلك تم تمكينهم من السفر
وأضاف: "كان يمكن أن أتخذ قرارا باغلاق الحدود لكن تركت البعض والبعض له من الأموال ما يغني التونسيين.. ومؤخرا تم ضبط امرأة لديها مليار و700 مليون وأطلقوا سراحها، لم نتدخل في القضاء لكن على القضاء أن يتحمل مسؤوليته اما أن يكون على موعد مع التاريخ ومن يتواطأ مع هؤلاء سيتحمل مسؤوليه وهناك من حجزت لديه مخدرات اطلق سراحه".
وبخصوص موضوع الفسفاط، أوضح أن هناك من هو فار، مضيفا: "يريدون أن يعودوا لمسك الفسفاط، لا بد من المحاسبة ومن أخذ شيئا دون وجه حق عليه أن يعيده".
وأشار الى أن العديد من المؤسسات العمومية كانت تُحقّق أرباحا وأصبحت تسجّل خسائر بسبب النهب والسرقة