سجّل شهر جويلية 11 حالة ومحاولة انتحار وهو نفس الرقم الذي شهده جويلية من العام الفارط 2020.
وتوزّعت الحالات وفق نشرية صادرة عن المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية 3 حالات ومحاولات انتحار في تونس وحالتي انتحار او محاولتھا في القصرین وحالة او محاولة انتحار في كل من بنزرت ومدنین ونابل وجندوبة واریانة وسوسة.
ومثل الانتحار شنقا أبرز أشكال الانتحار المرصودة وذلك بنسبة 45 ٪ یلیھ الانتحار بالقاء النفس بنسبة 4.36 بالمئة ثم تناول مادة سامة بنسبة ٪2.18.
وبخصوص العنف في شهر جويلية، ذكرت النشرية أن فردي 58,1 عنف جماعي 41,9%.
ووفق القطاعات فان 71% هي عنف اجرامي و12,9% عنف سياسي و9,7% عنف في الفضاء العام.
وأمنيا، اعتبر ذات التقرير أن المؤسسات الأمنية كانت في جويلية مرة أخرى في مقدمة الجھات التي زادت في تضییق الخناق على التونسیین ودفعھم نحو مربع العنف، أعلاها في ولاية تونس بنسبة 19,4% فسوسة 9,7% ثم بن عروس 5,6%.
سجّل شهر جويلية 11 حالة ومحاولة انتحار وهو نفس الرقم الذي شهده جويلية من العام الفارط 2020.
وتوزّعت الحالات وفق نشرية صادرة عن المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية 3 حالات ومحاولات انتحار في تونس وحالتي انتحار او محاولتھا في القصرین وحالة او محاولة انتحار في كل من بنزرت ومدنین ونابل وجندوبة واریانة وسوسة.
ومثل الانتحار شنقا أبرز أشكال الانتحار المرصودة وذلك بنسبة 45 ٪ یلیھ الانتحار بالقاء النفس بنسبة 4.36 بالمئة ثم تناول مادة سامة بنسبة ٪2.18.
وبخصوص العنف في شهر جويلية، ذكرت النشرية أن فردي 58,1 عنف جماعي 41,9%.
ووفق القطاعات فان 71% هي عنف اجرامي و12,9% عنف سياسي و9,7% عنف في الفضاء العام.
وأمنيا، اعتبر ذات التقرير أن المؤسسات الأمنية كانت في جويلية مرة أخرى في مقدمة الجھات التي زادت في تضییق الخناق على التونسیین ودفعھم نحو مربع العنف، أعلاها في ولاية تونس بنسبة 19,4% فسوسة 9,7% ثم بن عروس 5,6%.