اعتبر مدير الديوان الرئاسي السابق و الناشط السياسي عدنان منصر، اليوم السبت 7 أوت 2021 في تدوينة له عبر حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إن رئيس الجمهورية قيس سعيد توسع في تطبيق الأوامر التعسفية القديمة مثل الإقامة الجبرية والمنع من السفر.
وواصل قائلا أن رئيس الجمهورية توسع في تأويل الفصل 80 من الدستور بشكل تعسفي إضافة لكونه يقوم بالتأثير المباشر على القضاء والتسريع في الإجراءات، وتحصينها ضد تدخلات القضاء الإداري أوامر "سيادية" مستعملا القضاء العسكري لإضعاف خصومه.
وبين منصر أن سعيد يتوجه نحو سن تنظيم مؤقت للسلطات العمومية بأمر رئاسي، في مخالفة واضحة للدستور الجاري به العمل كما يتوجه لصياغة دستور جديد يحرره بنفسه أو عن طريق لجنة يختار أعضاءها بنفسه، ثم سيطرح الموافقة عليه في استفتاء على الشعب، ما يعني أن دستور 2014 أصبح في ذهنه لاغيا بحكم الواقع.
وأبرز منصر أن الرئيس يعوّل على الزخم الشعبي، وإذكاء هذا الزخم باستمرار ، إلى حين الإستفتاء على دستور سيرسخ سلطاته الواسعة وهو بذلك يتجاهل كل التنظيمات الحزبية والجمعياتية، ولا يستشيرها أو حتى يأخذ برأيها في الخطوات التي يقوم بها وفق تعبيره.
اعتبر مدير الديوان الرئاسي السابق و الناشط السياسي عدنان منصر، اليوم السبت 7 أوت 2021 في تدوينة له عبر حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إن رئيس الجمهورية قيس سعيد توسع في تطبيق الأوامر التعسفية القديمة مثل الإقامة الجبرية والمنع من السفر.
وواصل قائلا أن رئيس الجمهورية توسع في تأويل الفصل 80 من الدستور بشكل تعسفي إضافة لكونه يقوم بالتأثير المباشر على القضاء والتسريع في الإجراءات، وتحصينها ضد تدخلات القضاء الإداري أوامر "سيادية" مستعملا القضاء العسكري لإضعاف خصومه.
وبين منصر أن سعيد يتوجه نحو سن تنظيم مؤقت للسلطات العمومية بأمر رئاسي، في مخالفة واضحة للدستور الجاري به العمل كما يتوجه لصياغة دستور جديد يحرره بنفسه أو عن طريق لجنة يختار أعضاءها بنفسه، ثم سيطرح الموافقة عليه في استفتاء على الشعب، ما يعني أن دستور 2014 أصبح في ذهنه لاغيا بحكم الواقع.
وأبرز منصر أن الرئيس يعوّل على الزخم الشعبي، وإذكاء هذا الزخم باستمرار ، إلى حين الإستفتاء على دستور سيرسخ سلطاته الواسعة وهو بذلك يتجاهل كل التنظيمات الحزبية والجمعياتية، ولا يستشيرها أو حتى يأخذ برأيها في الخطوات التي يقوم بها وفق تعبيره.