قال رئيس حزب مشروع تونس محسن مرزوق إن المطلوب تغيير المنظومة عبر تغيير النظام السياسي والمنظومة الانتخابية وقانون الأحزاب وقانون الجمعيات.
واعتبر أن الحوار لم يعد مطروحا رغم أن أطراف المنظومة بصدد المرور من المواجهة الى الاستيعاب.
وذكر مرزوق خلال حضوره في قناة التاسعة أنه يجب تطبيق القانون من خلال تطبيق تقرير محكمة المحاسبات الذي بقي ينتظر التنفيذ، والنظر في مسألة الشهداء حيث فشلت اللجان في هذا، وأيضا موضوع التسفير، مشدّدا على ضرورة فتح هذه الملفات. واضاف: "يجب فتح "ملف بنما" حيث تم تلصيقه بي".
واعتبر لدى حضوره في قناة التاسعة أن المرحلة الاستثنائية والأهم كيف توضع فيها جميع مراحل الجمهورية الثالثة.
وقال: "لا يجب أن تخيب آمال الشعب".
وبيّن مرزوق أن ادارة الدول مسألة جدية جدا، وأن التوجه العام الغربي خاصة الولايات المتحدة الأمريكية صمتت ساعة ثم اتفقوا على العودة الى المسار الدستوري أي البرلمان والحقوق والحريات وأيضا في مرحلة أخرى حكومة فاعلة.
أما الأطراف العربية فحسب موقعها.
وشدّد على ضرورة أن تكون خارطة الطريق ذكية وواضحة للمرور الى جمهورية ثالثة على أساس قوانين محددة وتكون مقبولة دوليا، يجب أن يكون رئيس الحكومة والشخصيات التي ستضمها الحكومة الجديدة متمكنة من الشأن التونسي وذات دراية بالشأن الدولي، وممسكة بالملفات الاقتصادية وتجمعها الثقة برئيس الجمهورية قيس سعيد.
وتابع بالقول: "المطلوب حكومة باهية وذات مصداقية ووضع خارطة طريق ومن ثم الى الجمهورية الثالثة، والشعب التونسي هو من يقرر النظام السياسي عبر استفتاء"
قال رئيس حزب مشروع تونس محسن مرزوق إن المطلوب تغيير المنظومة عبر تغيير النظام السياسي والمنظومة الانتخابية وقانون الأحزاب وقانون الجمعيات.
واعتبر أن الحوار لم يعد مطروحا رغم أن أطراف المنظومة بصدد المرور من المواجهة الى الاستيعاب.
وذكر مرزوق خلال حضوره في قناة التاسعة أنه يجب تطبيق القانون من خلال تطبيق تقرير محكمة المحاسبات الذي بقي ينتظر التنفيذ، والنظر في مسألة الشهداء حيث فشلت اللجان في هذا، وأيضا موضوع التسفير، مشدّدا على ضرورة فتح هذه الملفات. واضاف: "يجب فتح "ملف بنما" حيث تم تلصيقه بي".
واعتبر لدى حضوره في قناة التاسعة أن المرحلة الاستثنائية والأهم كيف توضع فيها جميع مراحل الجمهورية الثالثة.
وقال: "لا يجب أن تخيب آمال الشعب".
وبيّن مرزوق أن ادارة الدول مسألة جدية جدا، وأن التوجه العام الغربي خاصة الولايات المتحدة الأمريكية صمتت ساعة ثم اتفقوا على العودة الى المسار الدستوري أي البرلمان والحقوق والحريات وأيضا في مرحلة أخرى حكومة فاعلة.
أما الأطراف العربية فحسب موقعها.
وشدّد على ضرورة أن تكون خارطة الطريق ذكية وواضحة للمرور الى جمهورية ثالثة على أساس قوانين محددة وتكون مقبولة دوليا، يجب أن يكون رئيس الحكومة والشخصيات التي ستضمها الحكومة الجديدة متمكنة من الشأن التونسي وذات دراية بالشأن الدولي، وممسكة بالملفات الاقتصادية وتجمعها الثقة برئيس الجمهورية قيس سعيد.
وتابع بالقول: "المطلوب حكومة باهية وذات مصداقية ووضع خارطة طريق ومن ثم الى الجمهورية الثالثة، والشعب التونسي هو من يقرر النظام السياسي عبر استفتاء"