اجتمع رئيس الجمهورية قيس سعيد مساء اليوم الاثنين، بزكية لطرش الناشطة بالمجتمع المدني بولاية قفصة.
وقال انه يتوجه من خلالها الى كل الشباب التونسي في تونس وقفصة والرديف وأم العرائس وأنه لا يزال على العهد ولن يتراجع عن ذلك.
وذكر أن تونس كانت ثاني دولة مصدرة للفسفاط
وقال: "أنتم قمتم بعمل تاريخي في بداية هذه المدة، وفي وقت من الأوقات حين تداعيتم ورفعتم الشعار التاريخي الشعب يريد الفسفاط من جديد
والتقينا مع عدد من الفنيين في السكك الحديدية من المتقاعدين الذين تطوعوا لاصلاح السكك الحديدة لكن بعد اصلاحها عاد لافسادها حتى يبقى الفسفاط حكرا له".
واعتبر سعيد أن الاحتجاجات مدفوعة الأجر وأن قفصة ظلموها، مضيفا: "قمتم في المدة الأخيرة بجهود لفتح الخط 13 وبدأت الأمور الى نصابها حتى يستفيد منه المواطنون لا اللصوص ومن يريد أن يتحصن بالحصانة المهومة للافلات من العقاب، لكن لن يفلت أبدا ولابدا أن يعيد أموال الشعب التونسي
لا أريد أن أذكر الاسم لكن الجميع يعلم الاسم ويعلم شقيقه والشركة السورية التي وضعها تعود أموال الشعب التي نهبها ولا مجال لأي تسامح حول قوت التونسي".
وأشار الى أنه من حق التونسي الاحتجاج على البؤس والفقر لكن هناك احتجاجات يدفعون لها الأموال.
اجتمع رئيس الجمهورية قيس سعيد مساء اليوم الاثنين، بزكية لطرش الناشطة بالمجتمع المدني بولاية قفصة.
وقال انه يتوجه من خلالها الى كل الشباب التونسي في تونس وقفصة والرديف وأم العرائس وأنه لا يزال على العهد ولن يتراجع عن ذلك.
وذكر أن تونس كانت ثاني دولة مصدرة للفسفاط
وقال: "أنتم قمتم بعمل تاريخي في بداية هذه المدة، وفي وقت من الأوقات حين تداعيتم ورفعتم الشعار التاريخي الشعب يريد الفسفاط من جديد
والتقينا مع عدد من الفنيين في السكك الحديدية من المتقاعدين الذين تطوعوا لاصلاح السكك الحديدة لكن بعد اصلاحها عاد لافسادها حتى يبقى الفسفاط حكرا له".
واعتبر سعيد أن الاحتجاجات مدفوعة الأجر وأن قفصة ظلموها، مضيفا: "قمتم في المدة الأخيرة بجهود لفتح الخط 13 وبدأت الأمور الى نصابها حتى يستفيد منه المواطنون لا اللصوص ومن يريد أن يتحصن بالحصانة المهومة للافلات من العقاب، لكن لن يفلت أبدا ولابدا أن يعيد أموال الشعب التونسي
لا أريد أن أذكر الاسم لكن الجميع يعلم الاسم ويعلم شقيقه والشركة السورية التي وضعها تعود أموال الشعب التي نهبها ولا مجال لأي تسامح حول قوت التونسي".
وأشار الى أنه من حق التونسي الاحتجاج على البؤس والفقر لكن هناك احتجاجات يدفعون لها الأموال.