قال حمة الهمامي أمين عام حزب العمال أن قيس سعيد "كان بامكانه أن يفعل كل شيء الا أن يستولي على الحكم بهذه الطريقة "
وأن أنصار حزب العمال فاحتجوا في الشوارع في فيفري ومارس وغيرها من الأوقات، وليس فقط يوم 25 جولية وذلك في جميع الولايات.
واعتبر الهمامي لدى حضوره في قناة التاسعة أنه ضدّ حركة النهضة وهذا ليس بجديد عليه، ومن حق الشباب أن يحتج ضدّ النهضة واسقاط المنظومة، مُبينا أن اسقاط النهضة يُلزم سعيد باعطاء ضمانات، مُبرزا الى أن سعيد من داخل المنظومة ويجب اسقاط كل المنظومة.
وذكر الهمامي أنه طيلة قرابة سنتين من فترة حكمه لم يقدم سعيد حتى مجرد مشروع قانون يخصّ الشغل والمديونية الصحة، وأنه المهم أن يقدم مشاريع قوانين ولا مشكل ان رفضها البرلمان.
وأضاف "سعيد لم يفعل شيئا وبقي له فقط التشاجر مع النهضة على الكرسي، والسياسة مشروع وبرنامج، أما البرلمان فليرحل غير مأسوف عليه".
وقال بأن حركة النهضة "تهرت وفُضحت وأجرمت لكن هذالا يعني أن نسقط في يد شخص بلا مشروع، ويريد الحكم الفردي والأيام بيننا" ووصف مشروع سعيد بـ "المخيف" وأن سعيد لم يتحدث عن الاصلاح الزراعي وجميع السلط التنفيذية في يده وحتى بينوشيه لم تكن بيده النيابة العمومية.
ودعا الى قطب مستقل قادر على اخراج تونس من الوضعية التي فيها.
وأفاد الهمامي أن هشام المشيشي لم يعينه حمة الهمامي رئيسا للحكومة بل قيس سعيد ، وأنه متأكد لو بقي المشيشي في حضن سعيد لما فعل له شيئا، وأردف "سعيد "قام باستغلال الغرض ضد النهضة لقلب الموزازين لتعديل المنظوومة من داخل المنظومة ليكون فيها طرفا رئيسا".
وذكر أن حزب العمال يجب أن يعترف له التونسيون أنه تحدث عن الأموال الأجنبية فضحكوا عليه وشتموه.
واعتبر أن الشعب يحتاج الى تغيير حقيقي وأن الشعب لا يريد ديمقراطية الفقر، وكان على سعيد تأميم التجارة الخارجية وتأميم التجارة الداخلية وتأميم الصحة بدل الاعلان عن صلح جزائي، وأن الديمقراطية ليست كلها أصوات فهتلر تحصّل على أصوات أكثر بـ 10 مرات من أكثر من 10 من سعيد.
وشدّد على ضرورة أن تنتفض القوى حول برنامج دون النهضة وحلفائها أو قيس سعيد.
وتحدّث عن الحوار الوطني وبأن سبق وأن أشار بأن أي حوار سيكون مغشوشا ولترميم منظومة فاسدة وفاعلة "مش باش يجيب شيء".
وتساءل "لماذا النائب ياسين العياري لم يقع ايقافه من قبل، رغم أنني قدمت شكاية ضدّه منذ فترة لكنني أدافع عن خصمي".
قال حمة الهمامي أمين عام حزب العمال أن قيس سعيد "كان بامكانه أن يفعل كل شيء الا أن يستولي على الحكم بهذه الطريقة "
وأن أنصار حزب العمال فاحتجوا في الشوارع في فيفري ومارس وغيرها من الأوقات، وليس فقط يوم 25 جولية وذلك في جميع الولايات.
واعتبر الهمامي لدى حضوره في قناة التاسعة أنه ضدّ حركة النهضة وهذا ليس بجديد عليه، ومن حق الشباب أن يحتج ضدّ النهضة واسقاط المنظومة، مُبينا أن اسقاط النهضة يُلزم سعيد باعطاء ضمانات، مُبرزا الى أن سعيد من داخل المنظومة ويجب اسقاط كل المنظومة.
وذكر الهمامي أنه طيلة قرابة سنتين من فترة حكمه لم يقدم سعيد حتى مجرد مشروع قانون يخصّ الشغل والمديونية الصحة، وأنه المهم أن يقدم مشاريع قوانين ولا مشكل ان رفضها البرلمان.
وأضاف "سعيد لم يفعل شيئا وبقي له فقط التشاجر مع النهضة على الكرسي، والسياسة مشروع وبرنامج، أما البرلمان فليرحل غير مأسوف عليه".
وقال بأن حركة النهضة "تهرت وفُضحت وأجرمت لكن هذالا يعني أن نسقط في يد شخص بلا مشروع، ويريد الحكم الفردي والأيام بيننا" ووصف مشروع سعيد بـ "المخيف" وأن سعيد لم يتحدث عن الاصلاح الزراعي وجميع السلط التنفيذية في يده وحتى بينوشيه لم تكن بيده النيابة العمومية.
ودعا الى قطب مستقل قادر على اخراج تونس من الوضعية التي فيها.
وأفاد الهمامي أن هشام المشيشي لم يعينه حمة الهمامي رئيسا للحكومة بل قيس سعيد ، وأنه متأكد لو بقي المشيشي في حضن سعيد لما فعل له شيئا، وأردف "سعيد "قام باستغلال الغرض ضد النهضة لقلب الموزازين لتعديل المنظوومة من داخل المنظومة ليكون فيها طرفا رئيسا".
وذكر أن حزب العمال يجب أن يعترف له التونسيون أنه تحدث عن الأموال الأجنبية فضحكوا عليه وشتموه.
واعتبر أن الشعب يحتاج الى تغيير حقيقي وأن الشعب لا يريد ديمقراطية الفقر، وكان على سعيد تأميم التجارة الخارجية وتأميم التجارة الداخلية وتأميم الصحة بدل الاعلان عن صلح جزائي، وأن الديمقراطية ليست كلها أصوات فهتلر تحصّل على أصوات أكثر بـ 10 مرات من أكثر من 10 من سعيد.
وشدّد على ضرورة أن تنتفض القوى حول برنامج دون النهضة وحلفائها أو قيس سعيد.
وتحدّث عن الحوار الوطني وبأن سبق وأن أشار بأن أي حوار سيكون مغشوشا ولترميم منظومة فاسدة وفاعلة "مش باش يجيب شيء".
وتساءل "لماذا النائب ياسين العياري لم يقع ايقافه من قبل، رغم أنني قدمت شكاية ضدّه منذ فترة لكنني أدافع عن خصمي".