استعاد الملعب التونسي لذة التتويجات بعد غياب دام 21 سنة وذلك بعد أن رفع لقب كأس تونس للمرة السابعة في تاريخه بالفوز في نهائي رادس على النادي البنزرتي بهدفين لصفر.
فريق البايات كان الطرف الأفضل في المباراة ونجح في أخذ الاسبقية عبر بلال الماجري في الدقيقة 33 ،قبل أن يعود هيثم الجويني ويؤكد فوز وتتويج البقلاوة باللقب بهدف ثان في الدقيقة 58.
مكاسب الملعب التونسي في هذا النهائي لم تقف عند التتويج بالأميرة، بل تعدتها لضمان مقعد في كأس الاتحاد الإفريقي في انتظار تسوية بعض الاحكام والنزاعات.
استعاد الملعب التونسي لذة التتويجات بعد غياب دام 21 سنة وذلك بعد أن رفع لقب كأس تونس للمرة السابعة في تاريخه بالفوز في نهائي رادس على النادي البنزرتي بهدفين لصفر.
فريق البايات كان الطرف الأفضل في المباراة ونجح في أخذ الاسبقية عبر بلال الماجري في الدقيقة 33 ،قبل أن يعود هيثم الجويني ويؤكد فوز وتتويج البقلاوة باللقب بهدف ثان في الدقيقة 58.
مكاسب الملعب التونسي في هذا النهائي لم تقف عند التتويج بالأميرة، بل تعدتها لضمان مقعد في كأس الاتحاد الإفريقي في انتظار تسوية بعض الاحكام والنزاعات.