قدم النادي الرياضي القربي موسما متميزا منهيا منافسات بطولة الرابطة الثانية في المركز الثالث برصيد 41 نقطة وذلك لاول مرة في تاريخ النادي خلال تنافسها في هذه الرابطة بنظام المجموعة الواحدة أو نظام المجموعتين.
ومن الاسماء التي صنعت مسار الفريق خلال الموسم المنقضي خاصة في الربع الأخير من مشوار البطولة المدرب الشاب رياض عبيد الذي قاد المجموعة خلافا للممرن فخر الدين قلبي.
وفي اول تجربة له كمدرب اول قدم الفريق بقيادته نهاية موسم ممتازة بحصوله على 12 نقطة من 15 ممكنة بتسجيل خط هجومه 12 هدفا في اخر خمس جولات ليكون بذالك صحبة شبيبة العمران الصاعد الي القسم الأول من حصد هذه الحصيلة في نهاية الموسم اضافة الي الوجه الممتاز الذي ظهر به في ثمن نهائي كاس تونس أما النادي الأفريقي.
رياض عبيد لا يعتبر غريبا عن النادي حيث شغل خطة مدير فني الأصناف الشابة في اخر موسمين وكان مساعدا للمدرب فخر الدين قلبي منذ بداية الموسم الي إن خلفه على رأس الإطار الفني، تجارب عديدة خاضها المدرب الشاب ابتداءا من الأصناف الشابة للنادي من بعدها تجربة كمساعد في قرمبالية الرياضية ثم ولمدة موسمين متتاليين في فرق الدرجة الثانية الجزائرية الى أن عاد إلى ناديه الأم من بوابة الادارة الفنية والتحاقه بعد ذلك باكابر الجمعية.
ورغم ما يعيشه النادي من ظروف مادية صعبة شانه شان باقي فرق الرابطة الاولى والثانية، ناهيك عن غياب الدعم، فقد نجح في تحقيق مسيرة اعتبرها كثيرون مميزة في ظل قيادته لفريق لا يتجاوز معدل اعماره 23 سنة وبنسبة 80% من ابناء النادي ومركز تكوين الشبان.
كما كان النادي القربي رقما صعبا في بطولة الرابطة الثانية وهذا ليس بغريب على جمعية ينتظر منها التاكيد في الموسم المقبل خاصة اذا توفرت جميع سبل النجاح.
ولعل ما حققه المدرب الشاب منذ قدومه الى الفريق جعله محل متابعة من قبل عدد من الاندية دون الافصاح عن اسمائها.
قدم النادي الرياضي القربي موسما متميزا منهيا منافسات بطولة الرابطة الثانية في المركز الثالث برصيد 41 نقطة وذلك لاول مرة في تاريخ النادي خلال تنافسها في هذه الرابطة بنظام المجموعة الواحدة أو نظام المجموعتين.
ومن الاسماء التي صنعت مسار الفريق خلال الموسم المنقضي خاصة في الربع الأخير من مشوار البطولة المدرب الشاب رياض عبيد الذي قاد المجموعة خلافا للممرن فخر الدين قلبي.
وفي اول تجربة له كمدرب اول قدم الفريق بقيادته نهاية موسم ممتازة بحصوله على 12 نقطة من 15 ممكنة بتسجيل خط هجومه 12 هدفا في اخر خمس جولات ليكون بذالك صحبة شبيبة العمران الصاعد الي القسم الأول من حصد هذه الحصيلة في نهاية الموسم اضافة الي الوجه الممتاز الذي ظهر به في ثمن نهائي كاس تونس أما النادي الأفريقي.
رياض عبيد لا يعتبر غريبا عن النادي حيث شغل خطة مدير فني الأصناف الشابة في اخر موسمين وكان مساعدا للمدرب فخر الدين قلبي منذ بداية الموسم الي إن خلفه على رأس الإطار الفني، تجارب عديدة خاضها المدرب الشاب ابتداءا من الأصناف الشابة للنادي من بعدها تجربة كمساعد في قرمبالية الرياضية ثم ولمدة موسمين متتاليين في فرق الدرجة الثانية الجزائرية الى أن عاد إلى ناديه الأم من بوابة الادارة الفنية والتحاقه بعد ذلك باكابر الجمعية.
ورغم ما يعيشه النادي من ظروف مادية صعبة شانه شان باقي فرق الرابطة الاولى والثانية، ناهيك عن غياب الدعم، فقد نجح في تحقيق مسيرة اعتبرها كثيرون مميزة في ظل قيادته لفريق لا يتجاوز معدل اعماره 23 سنة وبنسبة 80% من ابناء النادي ومركز تكوين الشبان.
كما كان النادي القربي رقما صعبا في بطولة الرابطة الثانية وهذا ليس بغريب على جمعية ينتظر منها التاكيد في الموسم المقبل خاصة اذا توفرت جميع سبل النجاح.
ولعل ما حققه المدرب الشاب منذ قدومه الى الفريق جعله محل متابعة من قبل عدد من الاندية دون الافصاح عن اسمائها.