تمكن أبناء المدرب محمد الشارد مدرب الشبيبة القيروانية لصنف الاواسط من العودة من العاصمة بفوز ثمين بنتيجة (3_2) أمام النادي الإفريقي بحديقة منير القبايلي. انتصار قال عنه المدرب محمد الشارد في تصريح للصباح نيوز أن هذا الفوز يعتبر فوز العزيمة والإصرار يما اظهره أبناؤه من تحمل المسؤولية وتشبثهم بالميثاق الرياضي نظرا لأهمية النتيجة بالنسبة للفريق المضيف والحاسمة في مسألة الترشح لمرحلة البلاي أوف مضيفا بالقول:"لقد تحولنا إلى العاصمة بمجموعة 14لاعبا بينهم حارس مرمى وحيد وهذا الأخير ورغم صغر سنه 17سنة وانتمائه لصنف الاصاغر إلا إنه تألق على امتداد ردهات المقابلة وقد نجح في التصدي لضربة الجزاء الثانية خلال الشوط الثاني. محمد الشارد أشار في ذات السياق إلى ما لقيه مسؤولي الشبية واللاعبين والإطار الفني من حسن استقبال وكرم الضيافة إلا أن ذلك لا يمنعني من القول بأن أحد الأحياء من الفريق المضيف تمكن برفقة شخص آخر حجرات الملابس أثناء الشوطين ليهددني بالقول "اشبيك مكبش.... وأنا ما خاسر شيء" لولا تدخل الامن والذي اوقف المعتدي مضيفا بالقول:"نتفهم غضب الجمهور والاحباء لكن من غير المعقول أن نظل لساعة متاخرة من الليل بحديقة الرياضة ا قبل مغادرتها في اتجاه القيروان خوفا من تعرض الحافلة لاعتداء .شكرا لكل أعوان الامن الذين وفروا لنا ما يكفي من الحماية كما اشكر كل مسؤولي النادي الإفريقي لما قدموه لنا من كرم الضيافة."
غرسل بن عبد العفو
تمكن أبناء المدرب محمد الشارد مدرب الشبيبة القيروانية لصنف الاواسط من العودة من العاصمة بفوز ثمين بنتيجة (3_2) أمام النادي الإفريقي بحديقة منير القبايلي. انتصار قال عنه المدرب محمد الشارد في تصريح للصباح نيوز أن هذا الفوز يعتبر فوز العزيمة والإصرار يما اظهره أبناؤه من تحمل المسؤولية وتشبثهم بالميثاق الرياضي نظرا لأهمية النتيجة بالنسبة للفريق المضيف والحاسمة في مسألة الترشح لمرحلة البلاي أوف مضيفا بالقول:"لقد تحولنا إلى العاصمة بمجموعة 14لاعبا بينهم حارس مرمى وحيد وهذا الأخير ورغم صغر سنه 17سنة وانتمائه لصنف الاصاغر إلا إنه تألق على امتداد ردهات المقابلة وقد نجح في التصدي لضربة الجزاء الثانية خلال الشوط الثاني. محمد الشارد أشار في ذات السياق إلى ما لقيه مسؤولي الشبية واللاعبين والإطار الفني من حسن استقبال وكرم الضيافة إلا أن ذلك لا يمنعني من القول بأن أحد الأحياء من الفريق المضيف تمكن برفقة شخص آخر حجرات الملابس أثناء الشوطين ليهددني بالقول "اشبيك مكبش.... وأنا ما خاسر شيء" لولا تدخل الامن والذي اوقف المعتدي مضيفا بالقول:"نتفهم غضب الجمهور والاحباء لكن من غير المعقول أن نظل لساعة متاخرة من الليل بحديقة الرياضة ا قبل مغادرتها في اتجاه القيروان خوفا من تعرض الحافلة لاعتداء .شكرا لكل أعوان الامن الذين وفروا لنا ما يكفي من الحماية كما اشكر كل مسؤولي النادي الإفريقي لما قدموه لنا من كرم الضيافة."