أصدرت الهيئة التسييرية لجمعية النجم الرياضي الساحلي بلاغا عبّرت فيه عن عميق استيائها من التحكيم جرّاء تواتر وتكرّر الأخطاء التحكيمية وبصفة خاصة منذ انطلاق مرحلة التتويج ما حرم الفريق من عدّة نقاط وأشار البلاغ إلى أنّ إعتماد تقنية التحكيم بمساعدة الفيديو VAR خلال مرحلة التتويج لم تغيّر شيئا بل أضحت هذه التقنية " نقمة فلا تشتغل الشاشات إلا ضد النجم الرياضي الساحلي فتختار الأوقات والزوايا بانتقاء شديد وفي كلّ مرة لحرمان النجم من العودة الى سكة النتائج الإيجابية و آخرها مهزلة مباراة يوم أمس السبت 25 ماي 2024 في سوسة و ما حف استعمال تقنية ال VAR من حيف و تعمّد واضح لحرمان أصحاب الحقوق من حقوقهم والتي جاءت لتؤكّد كل ما حصل في رادس يوم 12 ماي 2024 داخل الميدان وخارجه وذلك في استمرار مريب لحرمان الفريق من حقه الشرعي في المنافسة النزيهة ومواصلة لبسط سياسة المكيالين المعروفة لكل متتبعي الشأن الكروي في تونس" وأمام رفض الهياكل المشرفة على قطاع التحكيم و على رأسها المسؤول الأول فيه تحمّل مسؤولياتها فإنّ الهيئة التسييرية لجمعية النجم الرياضي الساحلي تسجّل سحب ثقتها من الهيكل المشرف على التحكيم و على رأسه المشرف العام .
أنور قلالة
أصدرت الهيئة التسييرية لجمعية النجم الرياضي الساحلي بلاغا عبّرت فيه عن عميق استيائها من التحكيم جرّاء تواتر وتكرّر الأخطاء التحكيمية وبصفة خاصة منذ انطلاق مرحلة التتويج ما حرم الفريق من عدّة نقاط وأشار البلاغ إلى أنّ إعتماد تقنية التحكيم بمساعدة الفيديو VAR خلال مرحلة التتويج لم تغيّر شيئا بل أضحت هذه التقنية " نقمة فلا تشتغل الشاشات إلا ضد النجم الرياضي الساحلي فتختار الأوقات والزوايا بانتقاء شديد وفي كلّ مرة لحرمان النجم من العودة الى سكة النتائج الإيجابية و آخرها مهزلة مباراة يوم أمس السبت 25 ماي 2024 في سوسة و ما حف استعمال تقنية ال VAR من حيف و تعمّد واضح لحرمان أصحاب الحقوق من حقوقهم والتي جاءت لتؤكّد كل ما حصل في رادس يوم 12 ماي 2024 داخل الميدان وخارجه وذلك في استمرار مريب لحرمان الفريق من حقه الشرعي في المنافسة النزيهة ومواصلة لبسط سياسة المكيالين المعروفة لكل متتبعي الشأن الكروي في تونس" وأمام رفض الهياكل المشرفة على قطاع التحكيم و على رأسها المسؤول الأول فيه تحمّل مسؤولياتها فإنّ الهيئة التسييرية لجمعية النجم الرياضي الساحلي تسجّل سحب ثقتها من الهيكل المشرف على التحكيم و على رأسه المشرف العام .