شهدت نتائج نادي ألكوركون الناشط ضمن دوري الدرجة الثانية الإسبانية تحسنا كبيرا وذلك بفضل لمسة المدرب التونسي مهدي النفطي الذي نجح في وقت وجيز في تغيير حال الفريق وابعاده من مناطق الخطر.
هذا وتولى النفطي مهمة تدريب الفريق في ديسمبر الماضي وهو في رصيده 16 نقطة ،ليوفق في تحسين نتائجه بشكل واضح ،حيث يحتل الفريق المركز 16 بأربعين نقطة قبل سبع جولات من نهاية البطولة التي تضم 22 فريقا.
هذا وقاد المدرب السابق للوداد البيضاوي فريقه لتحقيق 3 انتصارات وتعادل في آخر اربع جولات وهو ما مكن ناديه من الإبتعاد عن المراكز الأخيرة والاقتراب من ضمان البقاء وهو إنجاز كان محل اشادة من صحيفة "ماركا" الإسبانية التي اثنت على الثورة التي أحدثها النفطي منذ وصوله إلى الفريق وهو ما يؤكد على القيمة الفنية الكبيرة للمدرب التونسي الذي يشق طريقه بثبات في انتظار فرصة اكبر لإثبات كفاءته.
شهدت نتائج نادي ألكوركون الناشط ضمن دوري الدرجة الثانية الإسبانية تحسنا كبيرا وذلك بفضل لمسة المدرب التونسي مهدي النفطي الذي نجح في وقت وجيز في تغيير حال الفريق وابعاده من مناطق الخطر.
هذا وتولى النفطي مهمة تدريب الفريق في ديسمبر الماضي وهو في رصيده 16 نقطة ،ليوفق في تحسين نتائجه بشكل واضح ،حيث يحتل الفريق المركز 16 بأربعين نقطة قبل سبع جولات من نهاية البطولة التي تضم 22 فريقا.
هذا وقاد المدرب السابق للوداد البيضاوي فريقه لتحقيق 3 انتصارات وتعادل في آخر اربع جولات وهو ما مكن ناديه من الإبتعاد عن المراكز الأخيرة والاقتراب من ضمان البقاء وهو إنجاز كان محل اشادة من صحيفة "ماركا" الإسبانية التي اثنت على الثورة التي أحدثها النفطي منذ وصوله إلى الفريق وهو ما يؤكد على القيمة الفنية الكبيرة للمدرب التونسي الذي يشق طريقه بثبات في انتظار فرصة اكبر لإثبات كفاءته.