مثلّت متابعة تقدم إجراءات تنفيذ مشروع إعادة تهيئة الملعب الأولمبي بالمنزه، محور جلسة عمل انعقدت أمس الثلاثاء 15 أوت 2023، بمقرّ وزارة التجهيز والإسكان، بين وزير الشباب والرياضة كمال دقّيش ووزيرة التجهيز والإسكان سارة الزعفراني.
وتم خلال الجلسة تدارس الإشكاليات التي تعترض بعض المشاريع الرياضية، منها الملعب الأولمبي بالمنزه، ومدى تقدم مختلف مشاريع البنية التحتية الرياضية.
وأكّد الجانبان على ضرورة تذليل كل الصعوبات التي تعترض استكمال بعض المشاريع الرياضية، خصوصا أشغال إعادة تهيئة الملعب الأولمبي والتسريع في نسق انجازه، واستكمال أشغال مختلف عناصر المشروع المتبقية بالجودة والمواصفات المطلوبة.
يذكر أن مشروع تهيئة الملعب الأولمبي بالمنزه، يشمل :
إنجاز المدارج الجديدة بعد أن تم استكمال كل الاختبارات والدراسات التفصيلية
تدعيم جميع هياكل الملعب
إنجاز الهياكل المعدنية وتدعيم حجرات الملابس
إنجاز الاختبارات اللازمة على الغطاء القديم للملعب.
هذا وقد شدّد الوزيران على ضرورة تكثيف الجهود للتسريع في نسق تقدم الأشغال واستكمال المشروع في الآجال المتفق عليها مع ضرورة الالتزام بالجودة ومراعاة المواصفات الفنية العالمية، حتى يستعيد هذا الصرح الرياضي العريق بريقه ويظلّ مكسبا رياضيا لتونس وللرياضة التونسية.
مثلّت متابعة تقدم إجراءات تنفيذ مشروع إعادة تهيئة الملعب الأولمبي بالمنزه، محور جلسة عمل انعقدت أمس الثلاثاء 15 أوت 2023، بمقرّ وزارة التجهيز والإسكان، بين وزير الشباب والرياضة كمال دقّيش ووزيرة التجهيز والإسكان سارة الزعفراني.
وتم خلال الجلسة تدارس الإشكاليات التي تعترض بعض المشاريع الرياضية، منها الملعب الأولمبي بالمنزه، ومدى تقدم مختلف مشاريع البنية التحتية الرياضية.
وأكّد الجانبان على ضرورة تذليل كل الصعوبات التي تعترض استكمال بعض المشاريع الرياضية، خصوصا أشغال إعادة تهيئة الملعب الأولمبي والتسريع في نسق انجازه، واستكمال أشغال مختلف عناصر المشروع المتبقية بالجودة والمواصفات المطلوبة.
يذكر أن مشروع تهيئة الملعب الأولمبي بالمنزه، يشمل :
إنجاز المدارج الجديدة بعد أن تم استكمال كل الاختبارات والدراسات التفصيلية
تدعيم جميع هياكل الملعب
إنجاز الهياكل المعدنية وتدعيم حجرات الملابس
إنجاز الاختبارات اللازمة على الغطاء القديم للملعب.
هذا وقد شدّد الوزيران على ضرورة تكثيف الجهود للتسريع في نسق تقدم الأشغال واستكمال المشروع في الآجال المتفق عليها مع ضرورة الالتزام بالجودة ومراعاة المواصفات الفنية العالمية، حتى يستعيد هذا الصرح الرياضي العريق بريقه ويظلّ مكسبا رياضيا لتونس وللرياضة التونسية.
