تنتهي منتصف ليلة الجمعة المهلة الثالثة التي منحها الاتحاد الإفريقي لكرة القدم للأندية التونسية من أجل خلاص الديون المحلية لضمان المشاركة في المسابقات الافريقية.
ويخوض النجم الساحلي والنادي الافريقي والاولمبي الباجي سباقات ضد الساعة من أجل الاستظهار بوصولات الخلاص لضمان المشاركة الافريقية.
ورغم صعوبة الوضعية للنجم الساحلي المطالب بدفع 6 مليارات و200 الف دينار، فإن هيئة عثمان جنيح وبالتنسيق مع الجامعة اقتربت من غلق جل الملفات وتأكيد المشاركة في دوري الأبطال.
من جهتها انهت إدارة النادي الافريقي الاتفاق مع كل الدائنين وباتت مسألة المشاركة في كأس الاتحاد الإفريقي مؤكدة ،في حين يواجه الأولمبي الباجي مشكلة في التواصل مع رافعي الشكاوي وهو ما قد يدفعه لوضع المبالغ المطلوبة تحت تصرف الجامعة التي ستكون الضامن في مشاركته الافريقية.
تنتهي منتصف ليلة الجمعة المهلة الثالثة التي منحها الاتحاد الإفريقي لكرة القدم للأندية التونسية من أجل خلاص الديون المحلية لضمان المشاركة في المسابقات الافريقية.
ويخوض النجم الساحلي والنادي الافريقي والاولمبي الباجي سباقات ضد الساعة من أجل الاستظهار بوصولات الخلاص لضمان المشاركة الافريقية.
ورغم صعوبة الوضعية للنجم الساحلي المطالب بدفع 6 مليارات و200 الف دينار، فإن هيئة عثمان جنيح وبالتنسيق مع الجامعة اقتربت من غلق جل الملفات وتأكيد المشاركة في دوري الأبطال.
من جهتها انهت إدارة النادي الافريقي الاتفاق مع كل الدائنين وباتت مسألة المشاركة في كأس الاتحاد الإفريقي مؤكدة ،في حين يواجه الأولمبي الباجي مشكلة في التواصل مع رافعي الشكاوي وهو ما قد يدفعه لوضع المبالغ المطلوبة تحت تصرف الجامعة التي ستكون الضامن في مشاركته الافريقية.