أنهى النادي الافريقي يوم أمس موسمه في المركز الثالث ضامنا بذلك مشاركة في كأس الاتحاد الإفريقي، بعد أن كان قادرا على المنافسة على اللقب او المركز الثاني.
وبضمان التأهل إلى كأس ال"كاف"،طرحت جماهير الأحمر والأبيض تساؤلات عدة بشأن خلاص الديون المقدرة بست مليارات ونصف لرفع المنع وضمان الحصول على الإجازات الافريقية خاصة وأن الهيئة لم تكشف إلى غاية اللحظة عن مصير هذا الملف الحارق والذي سيكون له انعكاسات مباشرة على التحضيرات للموسم الجديد.
مصدر من الهيئة المديرة للنادي الافريقي أكد ل"الصباح نيوز " أن كل الديون سيقع خلاصها في الآجال القانونية، مشيرا إلى أن الجامعة طلبت من الاتحاد الإفريقي تمديد الآجال نظرا لموعد نهاية البطولة المتأخر نسبيا ونظرا لأن أشكال الديون لا يخص الإفريقي فقط بل يشمل النجم والترجي والاولمبي الباجي.
وأضاف محدثنا بأن الهيئة ستتكفل بخلاص جزء من الديون من الأموال التي جمعها الجمهور ومن عائدات المباريات ومن الموارد الذاتية على أن تتكفل الجامعة التونسية لكرة القدم بخلاص بقية الديون واستخلاص المبلغ المطلوب من عائدات الاشهار التي ستصل تباعا وكذلك من عائدات مشاركة الغندري وحسن والعيفة فس كأس العالم.
خالد الطرابلسي
أنهى النادي الافريقي يوم أمس موسمه في المركز الثالث ضامنا بذلك مشاركة في كأس الاتحاد الإفريقي، بعد أن كان قادرا على المنافسة على اللقب او المركز الثاني.
وبضمان التأهل إلى كأس ال"كاف"،طرحت جماهير الأحمر والأبيض تساؤلات عدة بشأن خلاص الديون المقدرة بست مليارات ونصف لرفع المنع وضمان الحصول على الإجازات الافريقية خاصة وأن الهيئة لم تكشف إلى غاية اللحظة عن مصير هذا الملف الحارق والذي سيكون له انعكاسات مباشرة على التحضيرات للموسم الجديد.
مصدر من الهيئة المديرة للنادي الافريقي أكد ل"الصباح نيوز " أن كل الديون سيقع خلاصها في الآجال القانونية، مشيرا إلى أن الجامعة طلبت من الاتحاد الإفريقي تمديد الآجال نظرا لموعد نهاية البطولة المتأخر نسبيا ونظرا لأن أشكال الديون لا يخص الإفريقي فقط بل يشمل النجم والترجي والاولمبي الباجي.
وأضاف محدثنا بأن الهيئة ستتكفل بخلاص جزء من الديون من الأموال التي جمعها الجمهور ومن عائدات المباريات ومن الموارد الذاتية على أن تتكفل الجامعة التونسية لكرة القدم بخلاص بقية الديون واستخلاص المبلغ المطلوب من عائدات الاشهار التي ستصل تباعا وكذلك من عائدات مشاركة الغندري وحسن والعيفة فس كأس العالم.