عندما استلم مهامه على رأس الإطار الفني للنادي البنزرتي خلفا للمدرب خالد بن يحيى في الجولة الختامية للمرحلة الأولى للبطولة ، كان الفريق في وضعية حرجة للغاية ، وكانت الظروف صعبة للغاية ، ورغم ذلك تمكن سفيان الحيدوسي من قيادة الفريق إلى انتصار ثمين للغاية على النجم الساحلي بسوسة بالذات رغم الغيابات البارزة في التشكيلة والتي راهن فيها على المدافع المحوري الشاب أمان الله المولهي ، وكسب الرهان ، ليدخل مرحلة اللعب من أجل تفادي النزول بنقطتي حوافز ، وبمعنويات مرتفعة .
حصيلة إيجابية
وطبعا كانت المهمة التي جاء من أجلها الحيدوسي هي ضمان البقاء للفريق ، وفعلا تمكن من تحقيق ذلك قبل 3 جولات من نهاية البطولة . وإلى جانب ذلك ألحق الحيدوسي عددا من الشبان بمجموعة الأكابر ، فتمكنوا من فرض أنفسهم بالتشكيلة الأساسية أو الاحتياطية على غرار أمان الله المولهي ويوسف عزيب وفراس العكرمي وحمزة بالصغير وبلال العوني ، ومختار نصر وابراهيم المغروم إضافة إلى أصغر لاعبين في البطولة الوطنية وهما ريان الرحيمي ومحمد عزيز الخليفي.
إشراك 45 لاعبا
وقد أكد المدرب الحيدوسي إشراكه 45 لاعبا ضمن فريق الأكابر هذا الموسم ، وهو ما يعد رقما قياسيا . ومن هؤلاء اللاعبين يمكن ذكر الحراس الأربعة وهم قيس العمدوني ، خالد السعيداني ، منصف للفوشالي ، عبد الحق الرجايبي ، واللاعبين الأجانب موسى سو ، الحسن كانتي ، مامادو ساماكي ، عبدو سايدي ، جوناتان كوفي ،أسالي بوسو وشاهين بلول ، إضافة إلى بقية اللاعبين إيهاب المباركي ، ياسين الكشك ، ياسر المشرقي ، منتصر الفرشيشي ، بسام بن عيسى ، فراس العكرمي ، أمان الله المولهي، يوسف عزيب ، ريان الرحيمي ، إلياس الدريدي ،محمد علي الوريمي ، مالك البولعابي ، شمس الدين بن عامر ، إياد المداني ، بلال العوني ، ياسين الكاسح ، أمير الشيخ ، نادر الجربي ، جاسم الحمدوني ، يشير الرحيبي ، خليل بلبوز ، ابراهيم مغروم ، مختار نصر ، بشير المقدم ، مكرم العلوي ، محمد عزيز الخليفي ، ريان المرنيصي ، أحمد العسكري ، حمزة بالصغير ومعاذ السعداوي ، إلى جانب شبان آخرين شاركوا في بعض المباريات الودية.
منصور غرسلي
عندما استلم مهامه على رأس الإطار الفني للنادي البنزرتي خلفا للمدرب خالد بن يحيى في الجولة الختامية للمرحلة الأولى للبطولة ، كان الفريق في وضعية حرجة للغاية ، وكانت الظروف صعبة للغاية ، ورغم ذلك تمكن سفيان الحيدوسي من قيادة الفريق إلى انتصار ثمين للغاية على النجم الساحلي بسوسة بالذات رغم الغيابات البارزة في التشكيلة والتي راهن فيها على المدافع المحوري الشاب أمان الله المولهي ، وكسب الرهان ، ليدخل مرحلة اللعب من أجل تفادي النزول بنقطتي حوافز ، وبمعنويات مرتفعة .
حصيلة إيجابية
وطبعا كانت المهمة التي جاء من أجلها الحيدوسي هي ضمان البقاء للفريق ، وفعلا تمكن من تحقيق ذلك قبل 3 جولات من نهاية البطولة . وإلى جانب ذلك ألحق الحيدوسي عددا من الشبان بمجموعة الأكابر ، فتمكنوا من فرض أنفسهم بالتشكيلة الأساسية أو الاحتياطية على غرار أمان الله المولهي ويوسف عزيب وفراس العكرمي وحمزة بالصغير وبلال العوني ، ومختار نصر وابراهيم المغروم إضافة إلى أصغر لاعبين في البطولة الوطنية وهما ريان الرحيمي ومحمد عزيز الخليفي.
إشراك 45 لاعبا
وقد أكد المدرب الحيدوسي إشراكه 45 لاعبا ضمن فريق الأكابر هذا الموسم ، وهو ما يعد رقما قياسيا . ومن هؤلاء اللاعبين يمكن ذكر الحراس الأربعة وهم قيس العمدوني ، خالد السعيداني ، منصف للفوشالي ، عبد الحق الرجايبي ، واللاعبين الأجانب موسى سو ، الحسن كانتي ، مامادو ساماكي ، عبدو سايدي ، جوناتان كوفي ،أسالي بوسو وشاهين بلول ، إضافة إلى بقية اللاعبين إيهاب المباركي ، ياسين الكشك ، ياسر المشرقي ، منتصر الفرشيشي ، بسام بن عيسى ، فراس العكرمي ، أمان الله المولهي، يوسف عزيب ، ريان الرحيمي ، إلياس الدريدي ،محمد علي الوريمي ، مالك البولعابي ، شمس الدين بن عامر ، إياد المداني ، بلال العوني ، ياسين الكاسح ، أمير الشيخ ، نادر الجربي ، جاسم الحمدوني ، يشير الرحيبي ، خليل بلبوز ، ابراهيم مغروم ، مختار نصر ، بشير المقدم ، مكرم العلوي ، محمد عزيز الخليفي ، ريان المرنيصي ، أحمد العسكري ، حمزة بالصغير ومعاذ السعداوي ، إلى جانب شبان آخرين شاركوا في بعض المباريات الودية.