أعلنت وزارة الدّاخليّة في بلاغ نشرته منذ قليل أنهُ وأثناء المُقابلة الرّياضيّة التي جمعت يوم الثلاثاء 25 أفريـل 2023 فريقي الترجّي الرّياضي التونسي والنجم الرّياضي السّاحلي بملعب حمّادي العقربي برادس، سُجّل تعمّد مجمُوعة من مُشجّعي الفريق المُستضيف ترك المدارج والنزول إلى الأرضيّة الخلفيّة للملعب من جهة البوّابتين رقمي 13 و15 وخلع مداخلها ورمي أعوان الأمن بالحجارة وهو ما انجرّ عنهُ إصابة 25 عون أمن ومسؤول بإصابات مُتفاوتة استوجبت إيواء أحدهم بالمستشفى وذلك في حركة وصفتها بالمجّانيّة ليس لها ما يُبرّرها والتي كانت تقفُ ورائها أطراف مُعيّنة.
وأكدت المصالح الأمنيّة على حرصها الدّائم بأن تجري جميع المُباريات والتظاهرات الرّياضيّة في ظروف عاديّة ومُؤمّنة وفي أجواء احتفاليّة في شكل مهرجانات رياضيّة، مبدية تمسكها بالتتبّع العدلي ضدّ كلّ المُخالفين الذين تمّ تحديد هويّاتهم ومن يقفُ ورائهم.
أعلنت وزارة الدّاخليّة في بلاغ نشرته منذ قليل أنهُ وأثناء المُقابلة الرّياضيّة التي جمعت يوم الثلاثاء 25 أفريـل 2023 فريقي الترجّي الرّياضي التونسي والنجم الرّياضي السّاحلي بملعب حمّادي العقربي برادس، سُجّل تعمّد مجمُوعة من مُشجّعي الفريق المُستضيف ترك المدارج والنزول إلى الأرضيّة الخلفيّة للملعب من جهة البوّابتين رقمي 13 و15 وخلع مداخلها ورمي أعوان الأمن بالحجارة وهو ما انجرّ عنهُ إصابة 25 عون أمن ومسؤول بإصابات مُتفاوتة استوجبت إيواء أحدهم بالمستشفى وذلك في حركة وصفتها بالمجّانيّة ليس لها ما يُبرّرها والتي كانت تقفُ ورائها أطراف مُعيّنة.
وأكدت المصالح الأمنيّة على حرصها الدّائم بأن تجري جميع المُباريات والتظاهرات الرّياضيّة في ظروف عاديّة ومُؤمّنة وفي أجواء احتفاليّة في شكل مهرجانات رياضيّة، مبدية تمسكها بالتتبّع العدلي ضدّ كلّ المُخالفين الذين تمّ تحديد هويّاتهم ومن يقفُ ورائهم.