أكد الدولي التونسي السابق أسامة السلامي بأنه من غير المعقول او المقبول ان ينزل الملعب التونسي إلى الرابطة الثانية للمرة الثانية في ظرف 5 سنوات ومع نفس الهيئة المديرة، مشيرا إلى أن هذا الواقع يكشف عن فشل واضح في التسيير واختيار اللاعبين والمدربين وهو ما يفرض استقالة فورية ورحيل عاجل لهيئة جلال بن عيسى مع محاسبتها على كل الأخطاء التي ارتكبتها والتي ساهمت في تدحرج الفريق إلى الرابطة الثانية.
و انتقد السلامي في تصريح لـifm التغييرات المتواصلة على مستوى الإطار الفني مشيرا إلى أن اقالة أنيس البوسعايدي كانت بداية أخطاء الهيئة لتكون النتيجة نزول الفريق.
وشدد السلامي على أن عودة "البقلاوة" تتطلب قرارات صارمة تبدأ برحيل الهيئة وتنتهي باختيار الشخصيات القادرة على إعادة الفريق إلى مداره الطبيعي.
أكد الدولي التونسي السابق أسامة السلامي بأنه من غير المعقول او المقبول ان ينزل الملعب التونسي إلى الرابطة الثانية للمرة الثانية في ظرف 5 سنوات ومع نفس الهيئة المديرة، مشيرا إلى أن هذا الواقع يكشف عن فشل واضح في التسيير واختيار اللاعبين والمدربين وهو ما يفرض استقالة فورية ورحيل عاجل لهيئة جلال بن عيسى مع محاسبتها على كل الأخطاء التي ارتكبتها والتي ساهمت في تدحرج الفريق إلى الرابطة الثانية.
و انتقد السلامي في تصريح لـifm التغييرات المتواصلة على مستوى الإطار الفني مشيرا إلى أن اقالة أنيس البوسعايدي كانت بداية أخطاء الهيئة لتكون النتيجة نزول الفريق.
وشدد السلامي على أن عودة "البقلاوة" تتطلب قرارات صارمة تبدأ برحيل الهيئة وتنتهي باختيار الشخصيات القادرة على إعادة الفريق إلى مداره الطبيعي.