لم يستطع اللاعب الدولي السابق للملعب التونسي أنيس العياري تمالك دموعه بعد نزول فريقه إلى الرابطة الثانية ،حيث أكد في تحليله لمباراة الملعب التونسي والنادي الافريقي ،أن المدرب السابق غازي الغرايري والحكم الصادق السالمي يتحملان مسؤولية نزول فريق البايات إلى الرابطة الثانية ،حيث فشل الغرايري في تقديم اية إضافة للفريق وحرمه من فرصة ضمان البقاء مبكرا، فيما فشل السالمي في إدارة المباراة بمنح النادي الافريقي ضربة جزاء غير صحيحة مكنته من الفوز.
وأضاف العياري بأن الوقت قد حان لإنهاء الفوضى في الفريق من خلال وضع برنامج عمل واضح، مشددا على ضرورة بعض الأطراف المحيطة بالفريق والتي تتحمل جزءا من مسؤولية نزول الفريق.
لم يستطع اللاعب الدولي السابق للملعب التونسي أنيس العياري تمالك دموعه بعد نزول فريقه إلى الرابطة الثانية ،حيث أكد في تحليله لمباراة الملعب التونسي والنادي الافريقي ،أن المدرب السابق غازي الغرايري والحكم الصادق السالمي يتحملان مسؤولية نزول فريق البايات إلى الرابطة الثانية ،حيث فشل الغرايري في تقديم اية إضافة للفريق وحرمه من فرصة ضمان البقاء مبكرا، فيما فشل السالمي في إدارة المباراة بمنح النادي الافريقي ضربة جزاء غير صحيحة مكنته من الفوز.
وأضاف العياري بأن الوقت قد حان لإنهاء الفوضى في الفريق من خلال وضع برنامج عمل واضح، مشددا على ضرورة بعض الأطراف المحيطة بالفريق والتي تتحمل جزءا من مسؤولية نزول الفريق.