حذر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) حكومة السلفادور من مواصلة التدخل في شؤون كرة القدم.
وقال الاتحاد، في بيان تداوله الإعلام المحلي، إنه قد يفرض إيقافا على السلفادور أو تعليق مشاركتها في البطولات إذا أقدم المعهد الرياضي التابع للدولة على استبعاد مسؤولي الاتحاد المحلي لكرة القدم، وتعيين مجموعة أخرى من اختياره على رأس الاتحاد.
وكانت محكمة تأديبية مرتبطة بالمعهد الحكومي قد أوقفت، الأسبوع الماضي، سبعة أعضاء في اللجنة التنفيذية للاتحاد السلفادوري لكرة القدم بصفة مؤقتة.
وفي تعقيبه على البيان ، قال المعهد الرياضي إن قرار الإيقاف جاء بسبب رفض هؤلاء المسؤولين "تعديل" لوائحهم، حتى تتوافق مع قانون جديد يفرض على المؤسسات
الرياضية الالتزام بالتعليمات الحكومية.
وقالت المحكمة أيضا إنها ستشرع في إجراءات لتقييم الوضع القانوني للاتحاد المحلي للعبة، وإنه سيتم تعيين قيادة جديدة للاتحاد من أجل العمل على تعديل اللوائح.
وجاء في البيان أن "الفيفا والكونكاكاف يعتبران الحقائق المذكورة سلفا بمثابة تدخل غير مبرر في شؤون الاتحاد، ومن ثم فإنها تنتهك الالتزامات المفروضة على الاتحاد المحلي بناء على لوائح الفيفا".
وأكد الفيفا أنه في حال عدم التراجع عن هذه القرارات بحلول 25 جويلية الجاري فإن القضية ستحال فورا إلى مجلسه، من أجل اتخاذ قرار ربما يتضمن إيقاف الاتحاد
السلفادوري ما يحرمه من المنافسة في البطولات بما في ذلك كأس العالم.
حذر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) حكومة السلفادور من مواصلة التدخل في شؤون كرة القدم.
وقال الاتحاد، في بيان تداوله الإعلام المحلي، إنه قد يفرض إيقافا على السلفادور أو تعليق مشاركتها في البطولات إذا أقدم المعهد الرياضي التابع للدولة على استبعاد مسؤولي الاتحاد المحلي لكرة القدم، وتعيين مجموعة أخرى من اختياره على رأس الاتحاد.
وكانت محكمة تأديبية مرتبطة بالمعهد الحكومي قد أوقفت، الأسبوع الماضي، سبعة أعضاء في اللجنة التنفيذية للاتحاد السلفادوري لكرة القدم بصفة مؤقتة.
وفي تعقيبه على البيان ، قال المعهد الرياضي إن قرار الإيقاف جاء بسبب رفض هؤلاء المسؤولين "تعديل" لوائحهم، حتى تتوافق مع قانون جديد يفرض على المؤسسات
الرياضية الالتزام بالتعليمات الحكومية.
وقالت المحكمة أيضا إنها ستشرع في إجراءات لتقييم الوضع القانوني للاتحاد المحلي للعبة، وإنه سيتم تعيين قيادة جديدة للاتحاد من أجل العمل على تعديل اللوائح.
وجاء في البيان أن "الفيفا والكونكاكاف يعتبران الحقائق المذكورة سلفا بمثابة تدخل غير مبرر في شؤون الاتحاد، ومن ثم فإنها تنتهك الالتزامات المفروضة على الاتحاد المحلي بناء على لوائح الفيفا".
وأكد الفيفا أنه في حال عدم التراجع عن هذه القرارات بحلول 25 جويلية الجاري فإن القضية ستحال فورا إلى مجلسه، من أجل اتخاذ قرار ربما يتضمن إيقاف الاتحاد
السلفادوري ما يحرمه من المنافسة في البطولات بما في ذلك كأس العالم.