أعلن المدرب الوطني جمال بلماضي عن مواصلته لمهمته على رأس الاطار الفني "لمنتخب الخضر", حسبما كشف عنه في حوار خص به موقع الجامعة الجزائرية لكرة القدم (الفاف).
وقال بلماضي : '' لقد قررت مواصلة مهمتي على رأس المنتخب وسنحاول تقديم دفعة جديدة لهذه المجموعة التي تستحق كل الدعم تحسبا للاستحقاقات القادمة''.
وتابع بلماضي "ان تاريخ 29 مارس المنقضي سيبقى راسخا في أذهان اللاعبين, الطاقم الفني وبالخصوص الشعب الجزائري نظرا لأهمية تلك المواجهة الفاصلة والمؤهلة لمونديال قطر 2022'', مضيفا : '' لقد عشنا سيناريو دراماتيكي بعد 126 دقيقة من اللعب و لقد علقنا آمالا كبيرة عند إمضاء عقدي الذي ينتهي في ديسمبر 2022, على غرار التأهل لمونديال قطر والذي كان هدفا لنا''.
واستطرد بلماضي قائلا: '' أعتقد بأنها تبقى خسارة و السؤال الذي يجب طرحه, هل يمكننا الانطلاق من جديد بنفس الطاقة والتحفيزات. وان النكسة الكروية التي عشناها تتطلب وقتا من التفكير''.
وللاشارة أن المنتخب الجزائري كان قد فشل في قطع تأشيرة مونديال قطر عقب خسارته في المواجهة المزدوجة التي جمعته بنظيره الكاميروني (فوز في الذهاب 1-0), وخسارة في لقاء الإياب 1-2).
وتابع بلماضي "ان تاريخ 29 مارس المنقضي سيبقى راسخا في أذهان اللاعبين, الطاقم الفني وبالخصوص الشعب الجزائري نظرا لأهمية تلك المواجهة الفاصلة والمؤهلة لمونديال قطر 2022'', مضيفا : '' لقد عشنا سيناريو دراماتيكي بعد 126 دقيقة من اللعب و لقد علقنا آمالا كبيرة عند إمضاء عقدي الذي ينتهي في ديسمبر 2022, على غرار التأهل لمونديال قطر والذي كان هدفا لنا''.
واستطرد بلماضي قائلا: '' أعتقد بأنها تبقى خسارة و السؤال الذي يجب طرحه, هل يمكننا الانطلاق من جديد بنفس الطاقة والتحفيزات. وان النكسة الكروية التي عشناها تتطلب وقتا من التفكير''.
وللاشارة أن المنتخب الجزائري كان قد فشل في قطع تأشيرة مونديال قطر عقب خسارته في المواجهة المزدوجة التي جمعته بنظيره الكاميروني (فوز في الذهاب 1-0), وخسارة في لقاء الإياب 1-2).