نشرت منذ قليل هيئة هلال الشابة على صفحتها الرسمية على الفيسبوك تدوينة ادانت فيها تدوينة لرئيس مستقبل سليمان وليد جلاد لمح فيها لرئيس الهلال توفيق المكشر وأكد فيها إلى نهاية اللعبة بما يوحي إلى نزول منتظر لهلال الشابة إلى الرابطة الثانية.
وحذرت هيئة الهلال من المحاولات التي تحاك ضد الفريق معلنة عزمها عن الدفاع على حظوظ الفريق إلى آخر لحظة.وفيما يلي نص التدوينة:
"بلاغ و تحذير ..
يبدو أن هاجس الإطاحة بهلال الشابة مازال يسكن عمّال المنظومة و أذنابها إلى حدّ الهوس حتى أن أحد خدمها لم يتمالك غريزته فتسلّح بكل ما يملك من وقاحة لينزل على حسابه تدوينة تقطر حقدا و تشفّيا فيها إيحاء لرئيس الهلال بأن اللعبة إنتهت ولكنه لم تكن له الجرأة و الشجاعة لتثبيتها على جداره وهو الذي فضح من حيث لا يدري بسلوكه الغبي ما تبقّى من ورقات في هذا السيناريو القذر الخفيّ الذي عشنا بعض فصوله في ركلات الجزاء التي كانت تصفًر ضدّ فريقنا في الأوقات البديلة و في إصرار الرابطة على إقصاء المدافع عمر كوناطي قبل مباراة سليمان بناء على تقرير منسقها فقط رغم خلوّ كل التقارير الأخرى – حتى تقرير الأمن- مما يدين هذا اللاعب الذي تعرّض يومها لإستفزازات عنصرية مقيتة لم تسترع إنتباه هذا المنسّق الذي جاء إلى حمام سوسة في مهمّة محدّدة لتسهيل مهمة فريق خادم المنظومة الذي عجز عن إستغلال هذه الهدية فإنتقل الدور إلى المساعد محمد باكير الذي ألغى هدفا صحيحا للهلال لم تره الجامعة التي إستدعت طاقم تحكيم مباراة حمام سوسة و بنقردان وغضّت الطرف عن الطاقم الذي خدم الجلاد مثل دأبها في كل الفظاعات التي أرتُكبت ضدّ الهلال تحت أي عنوان ..
نعلم جيدا أنّكم وضّبتم الطبخة مثلما تشتهون في إنتظار حفلة الرقص على جثة الأسد الذي من زئيره ترتعدون و لكنّكم ربما لا تعلمون حجم ما نعلم عنكم وعمّا تدبّرون...ما لا تعلمون أننا سنظل دائما مثل النخل واقفين ندافع عن حظوظنا إلى آخر ثانية ولنا بعد نهاية الأحداث في كل وغد تواطأ حكاية وعن كل كومبارس حديث .. "
نشرت منذ قليل هيئة هلال الشابة على صفحتها الرسمية على الفيسبوك تدوينة ادانت فيها تدوينة لرئيس مستقبل سليمان وليد جلاد لمح فيها لرئيس الهلال توفيق المكشر وأكد فيها إلى نهاية اللعبة بما يوحي إلى نزول منتظر لهلال الشابة إلى الرابطة الثانية.
وحذرت هيئة الهلال من المحاولات التي تحاك ضد الفريق معلنة عزمها عن الدفاع على حظوظ الفريق إلى آخر لحظة.وفيما يلي نص التدوينة:
"بلاغ و تحذير ..
يبدو أن هاجس الإطاحة بهلال الشابة مازال يسكن عمّال المنظومة و أذنابها إلى حدّ الهوس حتى أن أحد خدمها لم يتمالك غريزته فتسلّح بكل ما يملك من وقاحة لينزل على حسابه تدوينة تقطر حقدا و تشفّيا فيها إيحاء لرئيس الهلال بأن اللعبة إنتهت ولكنه لم تكن له الجرأة و الشجاعة لتثبيتها على جداره وهو الذي فضح من حيث لا يدري بسلوكه الغبي ما تبقّى من ورقات في هذا السيناريو القذر الخفيّ الذي عشنا بعض فصوله في ركلات الجزاء التي كانت تصفًر ضدّ فريقنا في الأوقات البديلة و في إصرار الرابطة على إقصاء المدافع عمر كوناطي قبل مباراة سليمان بناء على تقرير منسقها فقط رغم خلوّ كل التقارير الأخرى – حتى تقرير الأمن- مما يدين هذا اللاعب الذي تعرّض يومها لإستفزازات عنصرية مقيتة لم تسترع إنتباه هذا المنسّق الذي جاء إلى حمام سوسة في مهمّة محدّدة لتسهيل مهمة فريق خادم المنظومة الذي عجز عن إستغلال هذه الهدية فإنتقل الدور إلى المساعد محمد باكير الذي ألغى هدفا صحيحا للهلال لم تره الجامعة التي إستدعت طاقم تحكيم مباراة حمام سوسة و بنقردان وغضّت الطرف عن الطاقم الذي خدم الجلاد مثل دأبها في كل الفظاعات التي أرتُكبت ضدّ الهلال تحت أي عنوان ..
نعلم جيدا أنّكم وضّبتم الطبخة مثلما تشتهون في إنتظار حفلة الرقص على جثة الأسد الذي من زئيره ترتعدون و لكنّكم ربما لا تعلمون حجم ما نعلم عنكم وعمّا تدبّرون...ما لا تعلمون أننا سنظل دائما مثل النخل واقفين ندافع عن حظوظنا إلى آخر ثانية ولنا بعد نهاية الأحداث في كل وغد تواطأ حكاية وعن كل كومبارس حديث .. "