يتصدر الاتحاد المنستيري المجموعة الثانية في بطولة الرابطة المحترفة الأولى برصيد 22 نقطة وبفارق 3 نقاط عن ملاحقه المباشر مستقبل الرجيش الذي يعد مفاجأة الموسم وبالمقارنة بكل الفرق المنتمية للمجموعتين بإتمام المباريات 3 المتبقية في عمر المرحلة الأولى من سباق البطولة خارج الديار ومن المنتظر أن تقوده الرحلات المتبقية وعلى التوالي إلى ملاعب حمادي العقربي برادس لمواجهة النادي الإفريقي ثم باجة أين سينزل في ضيافة اولمبيك المكان، أما الرحلة الختامية لحساب الجولة الختامية من سباق المرحلة المؤدية للترشح لمجموعة اللعب من اجل اللقب فستقوده في جرجيس لمنافسة ترجي المكان وحسابيا وعلى مستوى المسافات التي سيقطعها بين الشمالين الشرقي والغربي مع الوصول إلى الجنوب الغربي فانه سينفرد كذلك بقطع أطول المسافات مجمعة أي أكثر من ألف و500 كلم بين الذهاب والعودة في رحلات الأيام الرمضانية العشرة التي ستجري فيها المباريات الثلاث ومما يذكر هو أن التنقل الثالث الإضافي يأتي في الواقع إلى كونه قد كان استقبل وخلافا لمضمون الروزنامة ترجي جرجيس بطلب من هذا الأخير في المنستير في اللقاء الختامي لمرحلة الذهاب.
والى جانب كونه متصدر للمجموعة الثانية حاليا مع تمتعه حاليا بأفضلية الإحراز حسابيا على نقاط الحوافز الثلاثة التي ستمنح كرصيد للمتصدر في السباق المؤدي للتتويج بلقب البطولة، فان الهدف المنشود لدى زملاء حسام تقا في بقية عمر سباق البطولة سيكون مركزا على العودة بالنتائج الايجابية التي ستكون بدرجة أولى وراء تأمينهم لنقاط الحوافز الثلاثة بإقدامهم وعن جدارة واستحقاق وبالتالي قراءة المفاجآت الوارد حصولها في الأثناء وذلك من اجل ضمان الرصيد الذي من شانه أن يخدم لصالحهم في سباق المرحلة الحاسمة من اجل التتويج بلقب البطولة مع تدوين الظفر به لأول مرة في تاريخ الجمعية وهو الذي تحول إلى مطمح يراود العائلة الاتحادية الموسعة وقد قرأت هيئة احمد البلي له حسابا مسبقا على مستوى الحوافز المالية المزمع إسنادها لكل الأطراف الفاعلة ميدانيا من لاعبين وإطار فني في صورة كسبهم للقب البطولة.
المنصف جقيريم
يتصدر الاتحاد المنستيري المجموعة الثانية في بطولة الرابطة المحترفة الأولى برصيد 22 نقطة وبفارق 3 نقاط عن ملاحقه المباشر مستقبل الرجيش الذي يعد مفاجأة الموسم وبالمقارنة بكل الفرق المنتمية للمجموعتين بإتمام المباريات 3 المتبقية في عمر المرحلة الأولى من سباق البطولة خارج الديار ومن المنتظر أن تقوده الرحلات المتبقية وعلى التوالي إلى ملاعب حمادي العقربي برادس لمواجهة النادي الإفريقي ثم باجة أين سينزل في ضيافة اولمبيك المكان، أما الرحلة الختامية لحساب الجولة الختامية من سباق المرحلة المؤدية للترشح لمجموعة اللعب من اجل اللقب فستقوده في جرجيس لمنافسة ترجي المكان وحسابيا وعلى مستوى المسافات التي سيقطعها بين الشمالين الشرقي والغربي مع الوصول إلى الجنوب الغربي فانه سينفرد كذلك بقطع أطول المسافات مجمعة أي أكثر من ألف و500 كلم بين الذهاب والعودة في رحلات الأيام الرمضانية العشرة التي ستجري فيها المباريات الثلاث ومما يذكر هو أن التنقل الثالث الإضافي يأتي في الواقع إلى كونه قد كان استقبل وخلافا لمضمون الروزنامة ترجي جرجيس بطلب من هذا الأخير في المنستير في اللقاء الختامي لمرحلة الذهاب.
والى جانب كونه متصدر للمجموعة الثانية حاليا مع تمتعه حاليا بأفضلية الإحراز حسابيا على نقاط الحوافز الثلاثة التي ستمنح كرصيد للمتصدر في السباق المؤدي للتتويج بلقب البطولة، فان الهدف المنشود لدى زملاء حسام تقا في بقية عمر سباق البطولة سيكون مركزا على العودة بالنتائج الايجابية التي ستكون بدرجة أولى وراء تأمينهم لنقاط الحوافز الثلاثة بإقدامهم وعن جدارة واستحقاق وبالتالي قراءة المفاجآت الوارد حصولها في الأثناء وذلك من اجل ضمان الرصيد الذي من شانه أن يخدم لصالحهم في سباق المرحلة الحاسمة من اجل التتويج بلقب البطولة مع تدوين الظفر به لأول مرة في تاريخ الجمعية وهو الذي تحول إلى مطمح يراود العائلة الاتحادية الموسعة وقد قرأت هيئة احمد البلي له حسابا مسبقا على مستوى الحوافز المالية المزمع إسنادها لكل الأطراف الفاعلة ميدانيا من لاعبين وإطار فني في صورة كسبهم للقب البطولة.