أثار فسخ عقد الموريتاني ياسين الشيخ الولي جدلا كبيرا لتخرج هيئة اتحاد تطاوين من صمتها بتصريح لنائب الرئيس توفيق القاصر على امواج اذاعة تطاوين وضّح فيه بعض النقاط المتعلقة بالملف وأبرزها حصول الموريتاني على خمسين بالمائة من مستحقاته فضلا عن توكيل محامية إسبانية لفسخ العقد من جانب واحد وهو ما أجبر الفريق على البحث عن حل توافقي تفاديا لعقوبات الفيفا.
وحزّ الفيديو المنشور في نفس اللاعب الموريتاني الذي أكد في تصريح خاص ل"الصباح نيوز "استياءه من الخروج الإعلامي الأخير خصوصا وأنه حمل عديد المغالطات حسب قوله مؤكدا أنه حرم من الحصول على التطعيم الثاني ضد كورونا ليكون مجبرا على الخضوع للحجر الصحي بعد مشاركته مع منتخب بلاده ليغيب عن مقابلة الترجي الرياضي كما أن الإصرار على عدم تغييره عقب إصابته ضد أمل حمام سوسة ضاعف من خطورتها وهو ما حال دون مشاركته في كأس العرب، وبيّن الشيخ الولي أنه تم التراجع عن الاتفاق الأولي بخصوص النواحي المالية منذ القدوم إلى تونس كما أن إصراره على البقاء في الدوحة كان من أجل العودة سريعا إلى الملاعب بحكم قيمة مرحلة التأهيل البدني، وشدّد الشيخ الولي على أن المعاملة لم تكن احترافية تماما مضيفا أن المال لم يكن أول اهتماماته.
وبعيدا عن تصريحات الطرفين، فإن قرار فسخ العقد كان الحل الأنسب بحكم أن التيار لا يمكن أن يمر بعد التطورات الأخيرة، ولئن كان من حق اللاعب الاستياء من اتهامه بالبحث عن المادة فإن هيئة اتحاد تطاوين سعت للدفاع عن حقوقها.
أثار فسخ عقد الموريتاني ياسين الشيخ الولي جدلا كبيرا لتخرج هيئة اتحاد تطاوين من صمتها بتصريح لنائب الرئيس توفيق القاصر على امواج اذاعة تطاوين وضّح فيه بعض النقاط المتعلقة بالملف وأبرزها حصول الموريتاني على خمسين بالمائة من مستحقاته فضلا عن توكيل محامية إسبانية لفسخ العقد من جانب واحد وهو ما أجبر الفريق على البحث عن حل توافقي تفاديا لعقوبات الفيفا.
وحزّ الفيديو المنشور في نفس اللاعب الموريتاني الذي أكد في تصريح خاص ل"الصباح نيوز "استياءه من الخروج الإعلامي الأخير خصوصا وأنه حمل عديد المغالطات حسب قوله مؤكدا أنه حرم من الحصول على التطعيم الثاني ضد كورونا ليكون مجبرا على الخضوع للحجر الصحي بعد مشاركته مع منتخب بلاده ليغيب عن مقابلة الترجي الرياضي كما أن الإصرار على عدم تغييره عقب إصابته ضد أمل حمام سوسة ضاعف من خطورتها وهو ما حال دون مشاركته في كأس العرب، وبيّن الشيخ الولي أنه تم التراجع عن الاتفاق الأولي بخصوص النواحي المالية منذ القدوم إلى تونس كما أن إصراره على البقاء في الدوحة كان من أجل العودة سريعا إلى الملاعب بحكم قيمة مرحلة التأهيل البدني، وشدّد الشيخ الولي على أن المعاملة لم تكن احترافية تماما مضيفا أن المال لم يكن أول اهتماماته.
وبعيدا عن تصريحات الطرفين، فإن قرار فسخ العقد كان الحل الأنسب بحكم أن التيار لا يمكن أن يمر بعد التطورات الأخيرة، ولئن كان من حق اللاعب الاستياء من اتهامه بالبحث عن المادة فإن هيئة اتحاد تطاوين سعت للدفاع عن حقوقها.