قال ساديو ماني مهاجم السنغال إن خبرة منتخب بلاده الذي خاض المباراة النهائية في النسخة الماضية لكأس أمم افريقيا لكرة القدم ستكون ميزة إضافية لمنتخب اسود التيرنغا في نهائي النسخة الحالية في الكاميرون الأحد المقبل.
وتسعى السنغال التي تأهلت للمباراة النهائية بعد الفوز على بوركينا فاسو 3-1 في أولى مباراتي قبل النهائي الليلة الماضية للتتويج بلقب البطولة القارية للمرة الأولى بعد أن اقتربت من ذلك في القاهرة في 2019.
وقال ماني الذي أحرز الهدف الثالث لمنتخب بلاده أمس الاربعاء "الخبرة ستكون ميزة إضافية جيدة( للسنغال).
"أعتقد أن هذا الجانب كان واضحا منذ بداية البطولة وعانينا كثيرا من العدوى بفيروس كورونا ومن العديد من الإصابات البدنية أيضا.
"وواجهنا وقتا عصيبا لكن بفضل خبرتنا حافظنا على هدوئنا حتى تعافى الجميع".
وأضاف مهاجم ليفربول "شاركنا في المباراة النهائية في المرة الماضية, لذا فلدينا خبرة وسنحاول الفوز باللقب هذه المرة".
وخسرت السنغال أيضا في نهائي نسخة 2002 وهو نفس العام الذي شاركت فيه في نهائيات كأس العالم في اليابان وكوريا الجنوبية حيث هزمت فرنسا حاملة اللقب في المباراة الافتتاحية وأصبحت ثاني دولة أفريقية فقط تصل لدور الثمانية في البطولة العالمية.
وخلال مسيرة المنتخب الحالي في الكاميرون قارن كثيرون بين هذا الفريق وبين منتخب 2002.
وأردف ماني قائلا "يوجد الكثير من القادة في الفريق الحالي لأن لدينا الكثير من اللاعبين الناضجين و الكل يقوم بدوره حتى يتسنى للفريق المضي قدما".
في المباراة النهائية الأحد المقبل سيلتقي منتخب السنغال مع المنتخب الفائز من مباراة الدور قبل النهائي الثانية والتي ستجمع في وقت لاحق اليوم الخميس بين مصر والكاميرون صاحبة الأرض والجمهور.
وتسعى السنغال التي تأهلت للمباراة النهائية بعد الفوز على بوركينا فاسو 3-1 في أولى مباراتي قبل النهائي الليلة الماضية للتتويج بلقب البطولة القارية للمرة الأولى بعد أن اقتربت من ذلك في القاهرة في 2019.
وقال ماني الذي أحرز الهدف الثالث لمنتخب بلاده أمس الاربعاء "الخبرة ستكون ميزة إضافية جيدة( للسنغال).
"أعتقد أن هذا الجانب كان واضحا منذ بداية البطولة وعانينا كثيرا من العدوى بفيروس كورونا ومن العديد من الإصابات البدنية أيضا.
"وواجهنا وقتا عصيبا لكن بفضل خبرتنا حافظنا على هدوئنا حتى تعافى الجميع".
وأضاف مهاجم ليفربول "شاركنا في المباراة النهائية في المرة الماضية, لذا فلدينا خبرة وسنحاول الفوز باللقب هذه المرة".
وخسرت السنغال أيضا في نهائي نسخة 2002 وهو نفس العام الذي شاركت فيه في نهائيات كأس العالم في اليابان وكوريا الجنوبية حيث هزمت فرنسا حاملة اللقب في المباراة الافتتاحية وأصبحت ثاني دولة أفريقية فقط تصل لدور الثمانية في البطولة العالمية.
وخلال مسيرة المنتخب الحالي في الكاميرون قارن كثيرون بين هذا الفريق وبين منتخب 2002.
وأردف ماني قائلا "يوجد الكثير من القادة في الفريق الحالي لأن لدينا الكثير من اللاعبين الناضجين و الكل يقوم بدوره حتى يتسنى للفريق المضي قدما".
في المباراة النهائية الأحد المقبل سيلتقي منتخب السنغال مع المنتخب الفائز من مباراة الدور قبل النهائي الثانية والتي ستجمع في وقت لاحق اليوم الخميس بين مصر والكاميرون صاحبة الأرض والجمهور.
(وات)