بعد بداية متعثرة وترشح صعب إلى الدور الثاني من كأس الأمم الإفريقية، استفاق المنتخب الوطني التونسي في الوقت المنافس ونجح بفضل عزيمة لاعبيه في الاطاحة بالمنتخب النيجيري والتأهل إلى الدور ربع النهائي الذي سيجمعه بمنتخب بوركينا فاسو الذي وان يمتلك أسبقية تاريخية على منتخبنا الوطني فإنه لا يمتلك مهارات أفضل من عناصرنا الوطنية التي تبقى قادرة على تجاوز اي منتخب اذا ما تسلحت بالعزيمة واذا ما تعاملت مع مواجهة اليوم بنفس التركيز الذي ازاحت به نسور نيجيريا بعد ان كانت من أكبر المرشحين لحصد اللقب.
مباراة اليوم سيتابعها كل التونسيين على أمل مواصلة الحلم والتأهل إلى مربع الذهب الذي لن يكون عزيزا على رجال المنتخب الذين عليهم أن يعلموا اننا بحاجة إلى فرحة بعد سنوات طويلة من الخيبات والانكسارات في كل المجالات.
بعد بداية متعثرة وترشح صعب إلى الدور الثاني من كأس الأمم الإفريقية، استفاق المنتخب الوطني التونسي في الوقت المنافس ونجح بفضل عزيمة لاعبيه في الاطاحة بالمنتخب النيجيري والتأهل إلى الدور ربع النهائي الذي سيجمعه بمنتخب بوركينا فاسو الذي وان يمتلك أسبقية تاريخية على منتخبنا الوطني فإنه لا يمتلك مهارات أفضل من عناصرنا الوطنية التي تبقى قادرة على تجاوز اي منتخب اذا ما تسلحت بالعزيمة واذا ما تعاملت مع مواجهة اليوم بنفس التركيز الذي ازاحت به نسور نيجيريا بعد ان كانت من أكبر المرشحين لحصد اللقب.
مباراة اليوم سيتابعها كل التونسيين على أمل مواصلة الحلم والتأهل إلى مربع الذهب الذي لن يكون عزيزا على رجال المنتخب الذين عليهم أن يعلموا اننا بحاجة إلى فرحة بعد سنوات طويلة من الخيبات والانكسارات في كل المجالات.