أصبحت بعض البرامج التلفزية أو الإذاعية منبرا لتصفية الحسابات أو تمرير الإهانات في غياب الردع من المقدمين الباحثين في المقام الأول عن البوز والإثارة لنيل رضاء مشغليهم، وفي هذا الإطار واصل اللاعب السابق عبد المجيد القوبنطيني إهانة زملائه فبعد أن أصر على غياب الكفاءة عن المدرب التونسي، أطلق العنان لنفسه لمهاجمة اللاعب الدولي السابق حسام الحاج علي عندما تساءل عن مقاييس تعيينه كمدير رياضي لأهلي طرابلس، وهنا يطرح التساؤل حول حقد القوبنطيني على زملائه وهل ذلك مرتبط بفشل مسيرته.
أصبحت بعض البرامج التلفزية أو الإذاعية منبرا لتصفية الحسابات أو تمرير الإهانات في غياب الردع من المقدمين الباحثين في المقام الأول عن البوز والإثارة لنيل رضاء مشغليهم، وفي هذا الإطار واصل اللاعب السابق عبد المجيد القوبنطيني إهانة زملائه فبعد أن أصر على غياب الكفاءة عن المدرب التونسي، أطلق العنان لنفسه لمهاجمة اللاعب الدولي السابق حسام الحاج علي عندما تساءل عن مقاييس تعيينه كمدير رياضي لأهلي طرابلس، وهنا يطرح التساؤل حول حقد القوبنطيني على زملائه وهل ذلك مرتبط بفشل مسيرته.