إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

رغم بلوغ النهائي: طبول الحرب بين الجريء ومعارضيه تقرع من جديد

بعد هدنة قصيرة أملتها مشاركة المنتخب الوطني في كأس العرب، عادت طبول الحرب لتدق من جديد بين رئيس الجامعة وديع الجريء ومعارضيه حيث كانت الشرارة الأولى في تجاهل وزير الشباب والرياضة كمال دقيش تهنئة الجريء ببلوغ الدور النهائي قبل أن يلقى الأخير التجاهل من رئيس الجمهورية قيس سعيد الذي اتصل بدقيش ومنذر الكبيّر قبل أن يؤكد بلاغ سلطة الاشراف منذ قليل أن علاقتها مع المكتب الجامعي بلغت مرحلة اللا عودة حيث أوردت نبأ استقبال عدد من مسؤولي الوزارة لوفد المنتخب الوطني العائد إلى أرض الوطن دون التطرق إلى الجريء الذي كان موجودا في الصور التي أنزلها البلاغ مع اهدائه باقة ورد.
ويبدو أن وصول نسور قرطاج إلى الدور النهائي لم يطفئ نيران الحرب الباردة بين الجامعة والوزارة والتي قد تشتد مع تواتر أنباء من المقربين لدقيش حول تجاهل تام لاتصالاته بالوفد التونسي في الدوحة كما أن دخول رئيس الجمهورية في المعمعة يوحي بتطورات مثيرة لن تخدم الرياضة التونسية في شيء.
رغم بلوغ النهائي: طبول الحرب بين الجريء ومعارضيه تقرع من جديد
بعد هدنة قصيرة أملتها مشاركة المنتخب الوطني في كأس العرب، عادت طبول الحرب لتدق من جديد بين رئيس الجامعة وديع الجريء ومعارضيه حيث كانت الشرارة الأولى في تجاهل وزير الشباب والرياضة كمال دقيش تهنئة الجريء ببلوغ الدور النهائي قبل أن يلقى الأخير التجاهل من رئيس الجمهورية قيس سعيد الذي اتصل بدقيش ومنذر الكبيّر قبل أن يؤكد بلاغ سلطة الاشراف منذ قليل أن علاقتها مع المكتب الجامعي بلغت مرحلة اللا عودة حيث أوردت نبأ استقبال عدد من مسؤولي الوزارة لوفد المنتخب الوطني العائد إلى أرض الوطن دون التطرق إلى الجريء الذي كان موجودا في الصور التي أنزلها البلاغ مع اهدائه باقة ورد.
ويبدو أن وصول نسور قرطاج إلى الدور النهائي لم يطفئ نيران الحرب الباردة بين الجامعة والوزارة والتي قد تشتد مع تواتر أنباء من المقربين لدقيش حول تجاهل تام لاتصالاته بالوفد التونسي في الدوحة كما أن دخول رئيس الجمهورية في المعمعة يوحي بتطورات مثيرة لن تخدم الرياضة التونسية في شيء.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews